عَ راصي شباب(س)،
انا والله ما برسم (اصدي ما عندي هاي الموهبة، .. لمن كنت ظغير كنت ارسم كتير بس كنت ارسم صواريخ و بيوت هاهاهاها ، ما بزكر بزماني (بطفولتي) رسمت غير صواريخ وبيوت .. بيجوز لانو كنت حب المسطرة

)
بس بأحد المخيمات (تقريبا كان بصيدنايا او بالشمال ما بزكر بالظبط وين ..) كان الظروف بتستدعي انو الواحد يستخدم اساليب غير تقليدية للتعبير ، من حيث كانو كابتينا ، ما عم بقدر عبر بالأساليب الحوارية العادية -نتيجة ظروف المخيم والإستف الي ماسك الموضوع وقتها يعني-، وبنفس الوقت في شغلات مطققتني ، فإستليت قلمي ___حلوي هاي استليت قلمي___ ، واطلقت العنان لفرشاتي خخخخخخخخخ ، و طقيتهم كام كركتير من كعب الدست .. وعلى اعتبار كان انا و اتنين من صحابي المستلمين موضوع مجلة الحائط اليومية، فكان سهل مرق الكركتيرات بدون موافقات وهيك، .. طبعا مرقت كركتير او اتنين وبعدين منعوني من تعليق باقي الكركتيرات ، فضلو عندي كمشة ورق ..
والحمد الله انو من وقتها ما اضريت استخدم هال الإسلوب من التعبير ، (لقيت الأسهل انو الواحد يكون فاجر ووقح ، وين كل ما بدي احكي شغلي روح نص ساعة اعقد ارسم فيها ، اوف..لا الوقاحة اوفر واحسن

)
*مابعرف ليش كان هذا المضووع بالطاير، عموما نقلتو على الكاركتير اسمو هذا كركتير..
العين الي قاومت المخرز امبارح .. وبعدها عم بتقاومو لليوم .. بكرا بدها تقلعو !