أعترف ياhanan أن هذا الطلب ذكي وصعب ينم عن فهم بتعاليم يسوع وهنا اود الأشارة الى أن المسيحية تكوين بولصي اكثر منه يسوعي والكثيرين لا يعلمون ذلك ...فالمسيح لم يترك لنا نص حول المرأة يبين فيه موقعها و علا قتها بالرجل فهذه لم تكن من ضمن رسالته التي كرسها للفقراء و العبيد وهذا اعتبره حنكة و حكمة من السيد المسيح لأنه ترك شؤون المرأة متغيرة حسب مراحل التطور البشري ولذلك على المسيحيين أن يختارو ا نبياً واضحاً .......إما يسوع أو بولص وأنا اظن أن يسوع كان و مازال مفصول عن بولص و كنيسته لإن أقوال بولص صارت جزء من الإيمان المسيحي فبولص هو المؤسس الفعلي لمسيحية اليوم

إذا كان الدين مخالفاً للعقل فلسنا بحاجة له و إذا كان موافقاً للعقل فلا حاجة لنا به