اقتباس:
طب ليش بدو الأنسان يدخل الجنة كجسد وروح وليس روح فقط
|
لسبب بسسيط لأنه سيدخل الجنة كإنسان وسيدخلها جسدا و روحا ...
اقتباس:
الغريزة الجنسية اوجدها الله فينا كبشر من اجل التكاثر وليس للمتعة فقط جعلها غريزة وجعل فيها متعة من اجل ان يرغبها الإنسان من اجل التكاثر فهل يوجد تكاثر بالجنة
|
الآن في نقطتين بكلامك أن الغريزة الجنسية للمتعة و التكاثر ..ففي الجنة تبقى المتعة فقط.....
اقتباس:
يعني بصراحة كلام يدل على جهل الطبيعة الروحية على كل حال سأقول لك ماقصة الجنة
|
شغل مخك يامحبة شوي الجنة عندنا نعيم جسدي + روحي
جسدي + روحي
ثم أهم شغلة هو عدم وجود مفهوم مسيحي عن الجنة و النار واضح بل كل ماهنالك هو رؤية ضبابية تكاد
تكون فردية لكل شخص على حدة.
ثم أنت تنكر وجود أكل أو ماشابه في الجنة بهدف المعارضة االعمياء للمسلمين و لاتعمل عقلك في فيما وضعه الله
بين يديك أنا حتى لا يكثر اللغط و الجدال و القيل و القال خصوصا عندما يتحول الحوار لنوع من الملاطشة
و الوجوه الضاحكة أسأل كل مسيحي و مسيحية السؤال التالي :
ألم يأكل آدم في الجنة من الشجرة التي حرمها الله عليه ؟؟؟؟؟؟؟؟
طبعا أكل
لا يستطيع لا محبة ولا غيره إنكار ذلك فكيف أكل في الجنة و هو بجوار الله هل تنافى ذلك وتناقض مع وجوده
في الجنة !!!! ليش عمتتمسخر وبتعمل بهلوانيات من عقلك !!!!
وكون هناك شجرة واحدة حرمت عليه فهذا يعني وجود آلاف الأشجار الأخرى التي لم تحرم عليه.
سؤال آخر حواء هل خلقت عندما نزل آدم الأرض أم خلقت و عاشت معه في الجنة !!!
المتعة الجسدية و الجنسية المحللة و في إطار الشرع و المجتمع هي علاقة إنسانية عظيمة بين الرجل و المرأة
وليست كتصورات القرون الوسطى يلي عايش فيها من أن المرأة دنس و الجنس دنس وإنحطاط وهذا ما كان يدفع
القساوسة لعدم الزواج و التبتل.
المشكلة يامحبة الانسان عدو مايجهل فقط لا يوجد لديك طرح بديل للطرح الاسلامي حول موضوع الجنة
وماحدا شاف منك أي طرح مغاير ولكن كل ماهتالك سخرية مما عند الآخر .
اقتباس:
ببساطة كان البدو اهل السعودية يرون الخمارات والنساء عند الرومان برحلاتهم التجارية ويتحسرون على انفسهم فوعدهم محمد بهذه الجنة الداعرة فأخذوا يقاتلون كالمجانين من اجل الدخول إليها
|
وهل كان (كات ستيفن) مثلا بحاجة للخمر و النساء فإعتنق الاسلام حتى يحظى بهن !!
ثم العرب في قبل الاسلام كانوا من أكثر أمم الأرض شربا للخمر و معاقرة لها وبعتقد أنه لايوجد أمة من الأمم
تغزلت في الخمر ونظمت فيها القصائد كما فعل العرب:
بادر الكأس نهارا واشرب الراح العقارا.
أديرا علي الكأس ينقشع الغم ولا تحبسا كأسي، ففي حبسها إثم.
ويا تعالي عقارا، قرقفا، رقصت عند المزاج بطاسات واقداح
تبدي الشموسُ اذا ما الماء خالطها شعاعَ نور كلمع البرق لماح
حتى في النساء فقد كانوا يعيشون بدون أي قيود وبإمكانك الرجوع ببساطة لأشعار الغزل الفاحش وأشعار إمرؤ القيس
وفي أشعارهم كلمات لا يمكن ذكرها حتى في عصورنا الحديثة.
المشكلة أنا مابدي أفتعل نزاع معك ومشكلة لأنو كلامك أعلاه يدل على أنك فقدت المنطق وبدأت تلجأ لأمور
أخرى لاكمال الحوار وأنا أستطيع الكلام معم بطريقة مزعحة أيضا
أول شي تعلم لما بتتكلم عن محمد (ص) يجب أن تتكلم عنه بإحترام .
لا تكون متل اليهود الذين حقروا مريم والمسيح وسخروا منهم وإستهزأوا بهم و بطروحاتهم
وأساؤوا الأدب والكلام معهم لمجرد أنهم تعصبوا أو إغتاظوا أو ماعجبهم الكلام أو شيء من ذلك يعني نحن لما بنتكلم عن مريم أو المسيح نقول دائما عليهما السلام من باب التبجيل و التقدير لمكانتهما فبالمقابل وذوقا منك لابد أن تعامل محمد (ص) بحد أدنى من الاحترام من باب المعاملة بالمثل لا أكثر .
(إن لي أموراً كثيرة أيضاً لأقول لكم، ولكن لا تستطيعون أن تحتملوا الآن، وأما متى جاء ذاك، روح الحق،
فهو يرشدكم إلى جميع الحق،
لأنه لا يتكلم من نفسه بل كل ما يسمع يتكلم به، ويخبركم بأمور آتية،
ذاك يمجدني لأنه يأخذ مما لي ويخبركم" (يوحنا 15/26 - 16/14).
" قلت لكم قبل أن يكون، حتى إذا كان تؤمنوا "
" قلت لكم قبل أن يكون، حتى إذا كان تؤمنوا "
اقتباس:
ابراهيم مسلم من وين هل العلاك الفاضي طب شو دليلك غير القرآن
|
علاك فاضي !!! حسن ألفاظك شوي المشكلة المشرفين عمينتبهوا على كل كلمة عمبقولها انا بس إنت معك كرت بلانش
المهم إقرآت الآية مرة آخرى لعلك تعقل كما طلب الله من النصارى و اليهود أن يعقلوا:
(
يا أهل الكتاب لم تحاجون في إبراهيم
وما أنزلت التوراة و الانجيل إلا من بعده أفلا تعقلون 66
ماكان إبراهيم يهوديا و لانصرانيا ولكن
كان حنيفا مسلما وما كان من المشركين إن أولى الناس بإبراهيم للذين إتبعوه وهذا النبي (محمد) والذين آمنوا والله ولي المؤمنين )
كيف كان مسلما إبراهيم !! أولا هو ما كان يهوديا ولا نصرانيا ثانيا كل من دان بتوحيد الله فهو مسلم وهذه تسمية
الله لكل موحد وهي التسمية التي أطلقها إبراهيم على الأمة التي دعا لها أت تكون من نسله و أن يبعث الله فيها رسولا
من بعده
(وما جعل عليكم في الدين من حرج ملة أبيكم إبراهيم هو سماكم المسلمين من قبل و في هذا ليكون الرسول عليكم شهيدا
و تكونوا شهداء على الناس فأقيموا الصلاة و أتوا الزكاة وإعتصموا بالله هو مولاكم فنعم المولى و نعم المصير)
إنت طلبت سند غير القرآن مثل سند تاريخي و السند التاريخي واضح و بين فكلنا نعلم أن إبراهيم ما عرف
أحد يدعى المسيح ولا عبده ولا صلى له ببساطة شديدة .