[الأستاذ]

كاتب النص الأصلي : أسير الحب

وحرية الاديان فيها مفقوده وذلك لان في السعودية مكة المكرمة والمدينة المنوره التي هما أطهر مكانين على وجهه الارض

وفي ديننا الاسلامي لايجوز ان يدخل في مكه المكرمة او المدينة المنورة الا من كان مسلم وحتى المسلم يدخلها بأحترام

ولو ان مدينة او دولة مسيحية منعت المسلمين من الدخول اليها لما اعترض المسلمين والمسيحيين موجودين في السعودية
بأستثاء مكة والمدينة لانهما لاتخص المسيحيين ولايوجد بهما الا اماكن اسلامية مقدسة واماكن عبادات فقط
ولما يتكلم عن المطاوعه انهم يضربون كل وحده مش لابسه كويس فهذا شي حلو حتى يحافظ على شرف اي وحده لاتخاف على شرفها
بالعكس اكثر شعوب العالم احترام لدينها وقدسيتها التي وهبها الله لها وليست كباقي الشعوب المرتزقه الظالمه

تحياتي للجميع واحترامي لكل الديانات والشعوب

1-اتفق معك بالنسبة لفقدان الحرية في السعودية
2- بالنسبة لحرمة دخول غير المسلمين لمكة و المدينة كذلك أؤكد على كلامك و أضيف أنه عنصرية محضة و بخاصة كون الإسلام يحتكر الكعبة لحسابه بعد أن كانت محج لجميع العرب قبل الإسلام
3- و بالنسبة للمطاوعة فهذا شي مو حلو على عكس ما ذكرت إذ أنه يسمى فرض الدين بالإرهاب مما يفقده أي معنى كون السعوديين و غير السعوديين من القاطنين في السعودية سواء اقتنعو أو لم يقتنعو بالإسلام فعليهم تطبيق قواعده لا إيماناً و إنما خوفاً
و هذا ما تتجلى نتائجه بوضوح عندما يخرج السعودي من بلده إلى بلد آخر، و لعل هذا ما يجعل صورة السعودي بالخارج تظهره كمهووس جنسي و حسب
فالمفروض بالدين أن يخاطب العقول و القلوب و لا أن تكون وسيلته هي السوط و الإرهاب
4- أما بالنسبة لباقي الشعوب المرتزقة الظالمة فلنصلي لكي يرسل الله لهم عائلة حاكمة من آل سعود لكي تعيدهم إلى الحضارة و الصراط المستقيم