اقتباس:
كاتب النص الأصلي : عاشق من سوريا
أبدا" أزاول موتها
كانت هنا ..
تهوي كمالأنهار عن سفح العيون
وتستحم بنزفنا ..
تبكي ترانيما" مشيّعة" لركب الموت
حين يكرس الأحزان
ثويا" للعيون الهائمة ...
وطنا" نزيل الرزح
ينأى عن خطايانا
ويبرأ من أفول النبض
|
والله هائمة .. هائمة و هامدة .. عيوننا و أجسادنا ...
مدري عووووووووو,,,, مدري نيوووووووووووو.
يا طالب الدبس من طيز النمس ... كفاك الله شر العسل
مافي الله لتروح اسرائيل.
|