اقتباس:
كاتب النص الأصلي : السيد المكاوي
ولكن الطامة الكبري أن السيد المكاوي الأعصم لم يتأثر بما أورده أسير
التشرد أدني تأثر ، بل أدرك أن كل ذلك الكلام لا معني له ، ذلك أن
اسلوب الخطاب أختلف إلي الأسلوب الشخصي التهديدي العنيف .
أما التدبير الثاني الذي أتخذه السيد مكاوي وأفلح بواسطته أن يرد
عادية اسير التشرد فهو إتصاله بأمير العرب محمد إبراهيم الذي ارسل
طلائع الجيش بقيادة القائد كريم ايوب الذي خرج للقاء أسير التشرد
بنفسه .
يعرف اسير التشرد لدي الباحثين بعلم النفس انه شخص مضطرب
التفكير كثير التردد عاطفي النزعة قاسي ومغرور وأن حكمه كان كارثه
على حلف قاعدة أخوية غروب .
|
شوفتي يا بنت الاكارم اني مش انا إلي زلمت اسير وهاد الكلام ما صدر عني
ֳָֽ
خلقني الله وأبدع تكويني...وبث روح التحدي في شراييني....وفخرا شرفني أن أكون شفاعمري فلسطيني