اقتباس:
|
كاتب النص الأصلي : krimbow
على راسي...
الطائفية الموجودة ببلادنا حولت مجتمعاتنا إلى كانتونات منغلقة، كل وحدة منها الها ثقافتها الخاصة و بيئتها الخاصة
حتى هدول "المختلطين طائفيا" تحولوا لكانتون خاص مستقل بذاتو الو ثقافتو و بيئتو الخاصين
و أي تعامل بين هالكانتونات ... بيتطلب نوع من التمثيل .. او فلنقل... بيتطلب انو يتم ضمن اطر و بروتوكولات ديبلوماسية .. تشبه تلك السائدة بالعلاقات الدولية
اساسا...
المشكلة يللي عم ندور على حلها هيي الطائفية، كيف ما بدنا نحل هالمشكلة، بدنا نصطدم بتشريعات الهية مقدسة مستندة عليها الطوائف
|
من ناحيتي باعتقد الزواج المدني شغلة صغيرة بتساعد بس ما بتحل مشاكل
بحب ضيف كانتون ثاني مؤلف من ناس من كل الكانتونات اللي هني بيتجاوزوا الطائفية
أنتي حطيت أيدك عالجرح الشغلة مو مرتبطة بطائفة معينة مرتبطة بثقافة الكانتونات ، يعني ثقافة الطائفية هي المشكلة و ليست تعدد الطوائف أو اختلافها هو المشكلة الشعور بالانتماء و تمايزه في هوية الشخص مهم ، بس المشكلة هو عندما تتحول إلى هويات قاتلة (تَقتل أو تُقتل)
اقتباس:
بناءا على ما سبق
كل مطالبتي هيي انو نلاقي موطئ قدم... تتفق عليه جميع الطوائف ببلادنا، بحيث ما نمس "مبدئيا" بالتشريعات الالهية، او على الاقل ... نمس هالتشريعات بالحد الادنى و المقبول بحكم اختلاف التفاسير او ما شابه
برجع و بكرر ... يللي عم طالب فيه هوي "اضعف الايمان" ... من باب انو لسا في امل
|
يمكن اختلف معك هون لأنو المحاباة و المجاملات و الديبلوماسية هي هروب إلى الأمام أو ضحك على اللحى
مرة ثانية حطيت أيدك على المشكلة هي أنو القوانين الإلهية اللتي عطت وكالات حصرية للجماعة الفلانية و الجماعة العلتانية (يعني الكل معون هي الوكالة..) هي الراسخة بينما المجاملات الأخوية و التسامح فهي لا تعدو عناوين عريضة استعراضية و لذلك بمشاركتي السابقة ركزت على الشرخ الديني و دور المرجعيات