الله يرحما
ولك كلو عادي
ذكرتني بحادث صار من كم سنة بطرطوس
لما وقع باب المدرسة هيدا الحديد الكبير على طفل بصف الأول وسحقه
الله يسحق قلوب المسؤولين عن هيك أمور
أمام المواقف غير المتوقعة التي تضعنا فيها الحياة.
أحب أن يتبع المرء مزاجه السري,ويستسلم لأول فكرة تخطر بذهنه دون مفاضلتها أو مقارنتها بأخرى.
فالفكرة الأولى دائما على حق مهما كانت شاذة وغريبة لأنها وحدها تشبهنا.
.......
خلي حبنا يمشي ع المي وما يغرق
|