اقتباس:
عزيزي محبة
فمثلا
يسمحون للرجل المسلم ان يتزوج كتابية حتى لو بقيت كذلك الى اخر يوم في حياتها. والزواج في هذه الحالة لا يعد باطل ولا فاسد.
بينما لو كان زوج مسلم (زلمي ومراته) لهم 50 سنة متزوجين وارتدت المرأة عن الاسلام فالزواج باطل. وما بترتب عليه شي.
سؤالي ليش في الحالة الاولى الزواج 100%صحيح وفي الحالة الثانية الزواج باطل؟
|
أخونا الحبيب بشارة أول شي لسنا نحن من سمح بزواج المسلم من كتابية و منع العكس
الله هو حلل وحرم وشرع لنا فالموضوع يعود لله وليس لنا هذا من الناحية الدينية
من ناحية أخرى ولأن الاسلام يعترف بالمسيحية بشكل أساسي كدين و بالانجيل و بحقوق المسيحيين الدينية
تمت إباحة زواج المسلم من يهودية أو مسيحية
لكن الله حرم العكس لأنه مامن إعتراف مسيحي لحد اليوم 2005 بالاسلام كدين سماوي وباللقرآن الكريم ككتاب من
عند الله
وبنفس الوقت يا أخونا الكريم تجد أن الاسلام حرم أي زواج من وثنيين فلا يحق للرجل المسلم الزواج من وثنية
ولا للوثني الزواج من مسلمة لأن الاسلام يرفض الاقرار بالوثنية جملة و تفصيلا .
و لذلك هناك عقل وعقلانية ورؤية و عمق في الفكر الاسلامي يا أخ بشارة و الشغلة مو متل مالك مفكرها.
ماذا عنكم كمسيحيين هل عندكم تشريعات مقابلة واضحة في الزواج و الميراث ؟؟؟ كان الله في عونكم.