اقتباس:
اعذرني و لكنّي احتجتُ للبوح بمشاعرٍ كانت تضربُ في داخلي
تذكرتُ أن أشكركَ لأنكَ أولُ من أشعرني بأنوثتي و أولُ من جعلني أحترم حواء و أبحث في دمعي عن عشتارْ
|
كأني سمعان هالحكي أبل هيك

قالولي ليش رافع راسك و عينك قوية .. التلهم العفو كلنا ناس بس أنا من الأراضي السورية ...