اقتباس:
كاتب النص الأصلي : Danito
ماني رح عذب حالي بالرد عليك لأنو من الواضح من أسلوبك و تفكيرك شو هي قناعاتك و حتى ما باستطاعتك التمييز أنو العالم في اختلاف بيناتهم ، شكلك متعود على مجمتع أحادي الجنس أحادي الدين أحادي الأثنية و الاختلاف بالنسبة ألك خلاف..
كم نقطة بس و مو مطلوب منك الرد..
ثاني مرة لما بتحكي مع الناس تعلم شوي الاحترام ماشي أنا ما تطاولت عليك بكلمة و انت ما خليت و ما بقيت و هو انعكاس لطريقة احترامك للآخر ..
ثاني شي الظواهري و بكتابه قالة صراحة أن الدعوة للجهاد في فلسطين ليست إلا دعوة مرحلية "مجاملة للشعوب" المغلوب على أمرها و التي لا تميز القضية الأكبر، ابن لادن و الظواهري و من جر جرهم يحاربون لأنهم مقتنعون أن العالم يتألف من مؤمنين و كفار (كما يدعون).. ماني بصدد هذا تحليل هذه النقطة بس للفت نظرك أنو أنا لما بقول فلسطين و جولان أنا بعنيها و ما بيهمني الآلهة و لا الأصنام و لا كل العلاك الفاضي (المزاودات الكلامية الفارغة) و لمعلوماتك أول استشهاديين في الجنوب اللبناني من المغاوير و الأحزاب اليسارية بينما الأحزاب الإسلامية كانت ملتهية بذبح و تفكير بعضها البعض منذ بداية القرن ، فلا تزاود على على ربنا بمجاهدين و كلام فارغ اللي بدو يجاهد في سبيل أرضه بيجاهد انشالله كان كافر و لا على أي دين كان، و ما بينتظر لا جنات و لا حور عيون و لا غلمان
ثاني مزاودة الأميركان ما حدا كان صديقهم غير السعودية و العلاقة ما انتزعت غير بآخر كم سنة و مع ذلك ما زالت مراحل أفضل من العلاقة مع السوريين ..
ثالث شي لا تحكي معي بهي اللهجة على أساس أنك عنتر زمانك ماشي أنا ما بخاف من حدا و لا من الله ماشي أنت إذا شيخك حاكاك كلمتين عن نار جهنم بترعد فرائصك،
و لمعلوماتك حابب تتناقش على راسي منتناقش و بموضوعية أما تدخل و تكتبلي علاك فاضي و تطاول بالألفاظ و الأسلوب فلا تعذب حالك
|
متى ما احترمت رموزي وما اتخليت عن ادب الحوار اناقشك ... غير كذا ماعندي وأذا عايز تناقش اهلاً وسهلاً واذا عايز تنفس عن نفسك لا تجي عندي وتضرب تحت الحزام وتعطيني محاضره في ادبيات الحوار ....
