انتقيت بعض الشبهات التي لا تتقبلها النفس الإنسانية ولا العقل البشري !
( يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لاَ تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَلاَ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلاَّ الْحَقَّ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَآ إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِّنْهُ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَلاَ تَقُولُوا ثَلاَثَةٌ انتَهُوا خَيْراً لَّكُمْ إِنَّمَا اللَّهُ إِلَهٌ وَ احِدٌ سُبْحَانَهُ أَن يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ لَّهُ مَا فِى السَّمَـوَ تِ وَمَا فِي الاَْرْضِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلا)
(1)
ففي (3

من سفر التكوين أول الاسفار الخمسة وأهمها قال ما نصه: زنى القديس يهوذا بكنته ثامار فولدها ذكرين فارص ورازح، وفارص هذا الذي هو ابن زنا بنص هذا السفر.
بيان : هو من أجداد يسوع المسيح بنص انجيل (متى) الذي هو أيضاً أول الأناجيل الأربعة وأكرمها وأقدمها عند النصارى قال في الاصحاح الأول ما نصه: كتاب ميلاد يسوع المسيح بن داود بن ابراهيم (2) ابراهيم ولد اسحق واسحق ولد يعقوب ويعقوب ولد يهوذا واخوته (3) ويهوذا(1) ولد فارص ورازح من ثامار وفارص ولد حصرون ثم ساق عمود النسب إلى أن قال (16) ويعقوب ولد يوسف رجل مريم التي ولد منها يسوع الذي يدعى المسيح انتهى .
(2)
وفي سفر صموئيل الثاني من توراة "البروتستانت" (زنى داود بنشايع بنت الينعام امرأة أوريا لحثى فوضعت سليمان)
(3)
متى) يقول يوسف بن يعقوب و(لوقا) يقول ابن هالي (متى) يقول شالنتيل أولده يكينا (ولوقا) يقول هو ابن ميري (متى) يقول زربابل أولده أبيهود و(لوقا) يقول هو ابن ريسا
وفي الموقع الأول الذي وضعته يذكر أن كل الكتب على ما هي لم يختلف فيها شيء وهي متشابه وغير متناقضة ,,
(4)
ففي اصحاح (22) من (متى) واصحاح (12) من (مرقس) واصحاح (20) من (لوقا) ما نصه: قال يسوع كيف يقولون ان المسيح ابن داود، وداود نفسه يقول بالروح القدس في كتاب المزامير قال الرب لربي اجلس عن يميني حتى اجعل اعداءك موطئاً لقدميك فإذا كان داود يدعوه رباً فكيف يكون ابنه .
(5)
(19: 1

(متى) حيث قال لواحد ان اردت ان تدخل الحياة فاحفظ الوصايا وعدد خمساً من الوصايا العشر لموسى (لا تقتل، لا تزن، لا تسرق)
أليس تناقضًا مع الشبهة الثانية !!
(6)
من (متى) فيما هو يكلم الجموع إذا أمه واخوته وقفوا خارجاً طالبين أن يكلّموه فقال له: هوذا امك واخوتك واقفون خارجاً طالبين أن يكلموك، فاجاب: من هي أمي ومن هم أخوتي؟
(7)
قال بولس في غلاطية: المسيح افتدانا من لعنة الناموس إذ صار لعنة لاجلنا لانه مكتوب ملعون كل من علق على خشبة
(

في (10) يوحنا: الأب في وأنا فيه، واني انا في الأب والأب في، والأب الحال فيّ هو يعمل الأعمال بعد قوله لا تدعوني صالحاً ليس صالح إلاّ الله، وانه اله واحد وليس آخر سواه