الموضوع: تاريخ العراق 1
عرض مشاركة واحدة
قديم 30/04/2006   #2
شب و شيخ الشباب sajad
عضو
-- أخ لهلوب --
 
الصورة الرمزية لـ sajad
sajad is offline
 
نورنا ب:
Apr 2006
المطرح:
بالزريبة
مشاركات:
281

إرسال خطاب MSN إلى sajad إرسال خطاب Yahoo إلى sajad
Arrow تاريخ العراق 2


إيوان كسرى أو (ديوان كسرى) هو الأثر الباقي من أحد قصور كسرى آنوشروان, يقع جنوب مدينة بغداد في منطقة المدائن وتعرف محليا ولدى العامة ب (سلمان باك) على أسم الصحابي الشهير سلمان الفارسي المدفون هناك.
هذا الأثر يمثل أكبر قاعة لإيوان كسرى مسقوفة بالأجر على شكل عقد دون استخدام دعامات أو تسليح ما, يسمى محليا ولدى العامة ب (طاق أو طاك كسرى).
يقال عند والدة النبي والرسول محمد بن عبد الله انطفأت النار المقدسة لدى الفرس المجوس التي كانت موقدة دوما في الإيوان وأنشق حائطه.
أثار الإيوان المغطى لازال محتفظا بأبهته وكذلك الحائط المشقوق وتقوم دائرة الآثار في العراق بصيانة البناء والعناية به.
إيوان كسرى أو (ديوان كسرى) هو الأثر الباقي من أحد قصور كسرى آنوشروان, يقع جنوب مدينة بغداد في منطقة المدائن وتعرف محليا ولدى العامة ب (سلمان باك) على أسم الصحابي الشهير سلمان الفارسي المدفون هناك.
هذا الأثر يمثل أكبر قاعة لإيوان كسرى مسقوفة بالأجر على شكل عقد دون استخدام دعامات أو تسليح ما, يسمى محليا ولدى العامة ب (طاق أو طاك كسرى).
يقال عند والدة النبي والرسول محمد بن عبد الله انطفأت النار المقدسة لدى الفرس المجوس التي كانت موقدة دوما في الإيوان وأنشق حائطه.
أثار الإيوان المغطى لازال محتفظا بأبهته وكذلك الحائط المشقوق وتقوم دائرة الآثار في العراق بصيانة البناء والعناية به.
إيوان كسرى أو (ديوان كسرى) هو الأثر الباقي من أحد قصور كسرى آنوشروان, يقع جنوب مدينة بغداد في منطقة المدائن وتعرف محليا ولدى العامة ب (سلمان باك) على أسم الصحابي الشهير سلمان الفارسي المدفون هناك.
هذا الأثر يمثل أكبر قاعة لإيوان كسرى مسقوفة بالأجر على شكل عقد دون استخدام دعامات أو تسليح ما, يسمى محليا ولدى العامة ب (طاق أو طاك كسرى).
يقال عند والدة النبي والرسول محمد بن عبد الله انطفأت النار المقدسة لدى الفرس المجوس التي كانت موقدة دوما في الإيوان وأنشق حائطه.
أثار الإيوان المغطى لازال محتفظا بأبهته وكذلك الحائط المشقوق وتقوم دائرة الآثار في العراق بصيانة البناء والعناية به.
إيوان كسرى أو (ديوان كسرى) هو الأثر الباقي من أحد قصور كسرى آنوشروان, يقع جنوب مدينة بغداد في منطقة المدائن وتعرف محليا ولدى العامة ب (سلمان باك) على أسم الصحابي الشهير سلمان الفارسي المدفون هناك.
هذا الأثر يمثل أكبر قاعة لإيوان كسرى مسقوفة بالأجر على شكل عقد دون استخدام دعامات أو تسليح ما, يسمى محليا ولدى العامة ب (طاق أو طاك كسرى).
يقال عند والدة النبي والرسول محمد بن عبد الله انطفأت النار المقدسة لدى الفرس المجوس التي كانت موقدة دوما في الإيوان وأنشق حائطه.
أثار الإيوان المغطى لازال محتفظا بأبهته وكذلك الحائط المشقوق وتقوم دائرة الآثار في العراق بصيانة البناء والعناية به.
  رد مع اقتباس
 
Page generated in 0.02865 seconds with 10 queries