اقتباس:
كاتب النص الأصلي : Danito
أسامة ين لادن.. هذه الظاهرة البشعة
شخص تافه تبوء منصب حامي حمى الإسلام الفرق بينه و بين صدام حسين أن الأخير تم نقله إلى قسم آخر (السجن) من قبل صاحب العمل أما الآخر فما زال على رأس عمله في المواقع الخارجية ..
ظاهرة ابن لادن موجودة و قديمة (خدو نورييغا مثلا بنيكارغوا.. موظف سي آي أي و تم إنزال أميركي للقبض عليه )
الألعن هو محبي و مشجعي بن لادن ، ليس سوى دليل آخر على مدى الهزيمة في داخلنا و العجز و التخلف الذي وصلنا إليه حتى صارت انتصارات على ورق مصممة و منفذة أميركيا تثير سعادتنا لأن أحدهم البسها ثوب الإسلام و "ينصر دينك نصرت دينا .. و يالله ولعها ولعها ولعها.."
أنو نصر و أنو دين
لمعلومات الجميع أول تصريح لابن لادن على الجزيرة كان أنو لم يقم و لم يوجه بتنفيذ أحداث أيلول .. يبدو ما كان عندو خبر الخطة اول شي
التفجيرات تبع برجي التجارة هي عمل أميركي بحت و في فلم وثائقي لـ loose change 911
يوضح كيف أن هدم الأبنية كان بواسطة متفجرات مزروعة و لحد الآن لم يستطع أحد أن ينفي أن الطائرات كانت موجهة عن بعد و الحكومة الأميركية محتفظة بالتسجيلات اللي كانت بالطيارة بحجة الأمن القومي .. أنا بحياتي ما صدقت هي النظرية لحد ما شفت هادا الفلم الخطير أقوى من فلم مايكل مور
كلام محكي سابقا
بغض النظر عن أني ما بآمن بالقومية العربية على الأقل بالشكل الإيدلوجي المجتزأ و الشوفيني الشائع و بغض النظر عن أني ما بآمن بالله من أساسو، ما حدا شرشح و شوه صورة العرب و المسلمين غير بن لادن
بن لادن بغض النظر عن شو حقيقة دوره هو كان أكبر مشرعن لأي اعتداء صارخ على أفغانستان و العراق
بن لادن هو رجل أعمال و ألو مصالحه و ارتباطاته بالأميركان و شركات مع آل بوش من أيام والده أما مسرحية اختباؤوا بالكهوف و توابعها فهي بتنطلي على العقول المحدودة إما بحدود الإيدلوجيا الدينية (شكل من أشكال الإيدلوجيا السياسية) أو بحدود الهزيمة و هي أشنع و أحزن
|
كلام بينسمع .. للي بدو .. تسلم .. ومية وردة.
مدري عووووووووو,,,, مدري نيوووووووووووو.
يا طالب الدبس من طيز النمس ... كفاك الله شر العسل
مافي الله لتروح اسرائيل.
|