وصعد لوط من صوغر وسكن في الجبل و ابنتاه معه , لأنه خاف أن يسكن في صوغر , فسكن في مغارة هو وابنتاه , وقالت البكر للصغيرة أبونا قد شاخ وليس في الأرضرجل ليدخل علينا كعادة كلالأرض , هلم نسقي أبانا خمر و نضطجع معه , فنحيي من أبانا نسلاً.فسقتاأباهما خمراًفي تلك الليلة , ودخلت البكر و اضطجعت مع ابيها ,ولم يعلم باضطجاعها ولا بقيامها ,وحدث في الغد ان البكر قالت للصغيرة اني قد اضطجعت البارحة مع ابي, نسقيه خمراً الليلة أيضاً,فادخلي أضطجعي معه , فنحيي من أبينا نسلاً , فسقتاأباهما خمراًفي تلك اليللةة أيضاً, وقامت الصغيرة و اضطجعت معه, ولم يعلم باضطجاعها ولا بقيامها , فحملت أبنتا لوط من أبيهما . فولد البكر ابناً ودعت أسمه مواَب . وهو أبو المواَبيين ألى اليوم , والصغيرة أيضاً ولدت ابنا اسمه بن عمي ,.وهو ابو بني عمون الى اليوم ,
التكوين 30:19-37
أن خدعونا مرة .. تباً لهم , أن خدعونا مرتين .. تباً لنا
Amarta <3
ܒܪܠܝܒ
|