نقاش بين مالك العبيد وبين اسبارتاكوس
_العبيد يحيوني
يهتفون لي
و يحموني
_لكنهم يكرهوك
لنهم يعرفون ظلمك
و يعرفوك
و حين تنتهي العبودية
بالحجارة سيرموك
فالسيد لن يبقى سيد
و العبيد لن يبقوا عبيد
و الوجع لن يبقى وجع
فما طار طير و ارتفع
إلا كما طار وقع
ΕΛΕΥΘΕΡΙΑ ΣΤΟΝ ΣΑΒΒΑ ΞΙΡΟ
|