07/04/2006
|
#210
|
عضو
نورنا ب: |
Feb 2006 |
المطرح: |
الوطن العربى |
مشاركات: |
447 |
|
اقتباس:
كاتب النص الأصلي : ma7aba
ولك لا يازلمة يعني انا بنفسي رح خليك غصب عنك تعترف انو انصلب ومنيح قلتلي انو عايش
|
اقتباس:
كاتب النص الأصلي : ma7aba
شوف هل النكته الحلوة
وَمَا جَعَلْنَا لِبَشَرٍ مِنْ قَبْلِكَ الْخُلْدَ أَفَإِنْ مِتَّ فَهُمُ الْخَالِدُونَ
تفسير ابن كثير
يَقُول تَعَالَى " وَمَا جَعَلْنَا لِبَشَرٍ مِنْ قَبْلك" أَيْ يَا مُحَمَّد " الْخُلْد " أَيْ فِي الدُّنْيَا بَلْ " كُلّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ وَيَبْقَى وَجْه رَبّك ذُو الْجَلَال وَالْإِكْرَام" وَقَدْ اِسْتَدَلَّ بِهَذِهِ الْآيَة الْكَرِيمَة مَنْ ذَهَبَ مِنْ الْعُلَمَاء إِلَى أَنَّ الْخَضِر عَلَيْهِ السَّلَام مَاتَ وَلَيْسَ بِحَيٍّ إِلَى الْآن لِأَنَّهُ بَشَر سَوَاء كَانَ وَلِيًّا أَوْ نَبِيًّا أَوْ رَسُولًا وَقَدْ قَالَ تَعَالَى " وَمَا جَعَلْنَا لِبَشَرٍ مِنْ قَبْلك الْخُلْد " وَقَوْله " أَفَإِنْ مِتَّ " أَيْ يَا مُحَمَّد " فَهُمْ الْخَالِدُونَ " أَيْ يُؤَمِّلُونَ أَنْ يَعِيشُوا بَعْدك لَا يَكُون هَذَا بَلْ كُلّ إِلَى الْفَنَاء .
تفسير الطبري
الْقَوْل فِي تَأْوِيل قَوْله تَعَالَى : { وَمَا جَعَلْنَا لِبَشَرٍ مِنْ قَبْلك الْخُلْد أَفَإِنْ مِتّ فَهُمْ الْخَالِدُونَ } يَقُول تَعَالَى ذِكْره لِنَبِيِّهِ مُحَمَّد صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : وَمَا خَلَّدْنَا أَحَدًا مِنْ بَنِي آدَم يَا مُحَمَّد قَبْلك فِي الدُّنْيَا فَنُخَلِّدك فِيهَا , وَلَا بُدّ لَك مِنْ أَنْ تَمُوت كَمَا مَاتَ مِنْ قَبْلك رُسُلنَا .
كل الرسل ماتوا ههههههههههههههههه
تفسير القرطبي
فَقَالَ اللَّه تَعَالَى : قَدْ مَاتَ الْأَنْبِيَاء مِنْ قَبْلك , وَتَوَلَّى اللَّه دِينه بِالنَّصْرِ وَالْحِيَاطَة , فَهَكَذَا نَحْفَظ دِينك وَشَرْعك .
من التفاسير نكتشف أن جميع الأنبياء والبشر قبل محمد قد ماتوا
والآن أمامك خيران
1- إما ان المسيح قد مات وتقول لنا متى مات وكيف إن لم يكن قد صلب رغم وجود الكثير من الآيات القرآنية التي تؤكد انه سيموت وسيقوم من الموت
2- او انه لم يمت وبالتالي ليس هو ببشر وبالتالي تعترف انه حي لا يموت وهو الله
نقي وناطرك
أتمنى ان تستيقظ من نومك
|
والله محبه اكتشقت فيك حاليا انه ما عبتفكر الا على بعد خمس خطوات
القران الكريم بقول كمان كل شىء فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال والاكرام صدق الله العظيم
وبقول كمان كل نفس ذائقه الموت
شو بيتضح من هالكلام بيتضح شى واحد انه القرأن لما بيذكر شى بيذكره فى الماضى والمستقبل والحاضر وهدا من اعجاز رب العالمين
يعنى لما ربنا بقول لسيدنا محمد عليه افضل الصلاة والسلام وما جعلنا الخلد من قبلك لبشر
هدا معناه انه ربنا عبقول عن الماضى والحاضر والمستقبل
ونحنا عبنقول انه عيسى مو خالد بالعكس رح يموت وهدا الشى مظبوط ولكن سيموت في اخر الزمان يعنى لاتفكر حالك جايب شى دليل بالعكس جايب دليل ضدكم
لانه اذا بتابع ايات القرأن الكريم بتعطيك ماضى وحاضر ومستقبل
هي الخلاصه الى لازم تفكر فيها
ولا تقنع حالك انه سيدنا المسيح انصلب حرام عليك لانه والله حيلومك بهالاعتقاد
وبعدين شغله تانيه سيد محبه كيف حسب ادعائكم انه يسوع الرب كيف بيسمحلهم يصلبوا شايف تناقضكم
فكر مظبوط قبل السؤال
|
|
|