يحرأ حريشك يا أم اللول
فتأتي المواجع

أيه يا حسام ، احتفى بمحمد الماغوط و هو عايش راحوا الجماعة احتفوا فيه هو التاني
يالله هني عم يقدمولنا خدمة عم ينقوا مثقفينا و الثائرين ليزيدوا معاناتون و يزيدوا ابداعون
و يخلدوهم رموز بداخلنا، انحني بإجلال أما روح محمد الماغوط و أمام الطلاب النجيبين من أمثال حسام و طارق و الشباب
محمد الماغوط هو الشعلة و هم الوقود الذي يبقيها مشتعلة و يزيدها وهجا
يمكن لا بد من الألم الذي يذكرنا بأننا مازلنا أحياء