كنت مسيحيا متفانياً
الخطأ الأول من يكون بالسلك الديني المسيحي لا يقول كنت مسيحياً متفانياً بل يقولها بلغظها الكنسي كنت أبناً وخادماً للرب وهذا أول خطأ ارتكبه كاتب المقال ودليل على انه لم يكن بالخدمة الكنسية ولو ليوم واحد بحياته
النقطة الثانية لا هنا ولا بموقعه يوجد له ولو صورة واحدة تأكد أنه كان قس أو حتى شهادة رسمية من الكنيسة عندما كان قس
كرهنا كل شيء وأي شيء عنالمسلمين
كما هو المفروض فيالغرب
الخطأ الثاني ألا تعلم أن الكراهية ضد المسلمين حدثت بعد أحداث ايلول الأسود
وانه قبل هذا المسلمين لم يكونوا ولول ليوم واحد يواجهون أي مشاكل واكبر دليل على هذا أن المسيحيين بأوروبا وامريكا هم علمانيون منذ بداية دولتهم الحديثة وما مشاكل التعصب الأخيرة إلا بعد احداث أيلول وهذا الخيط الثاني الذي يلف حول رقبة الكاتب ولا يدري ولا تنسى أن المسيحيين لا يكرهون المسلمون بل هم يصلون لهم لخلاصهم ومشكلتهم مع التعاليم الإسلامية وليس مع الأشخاص
قيل لنا أنهم لا يؤمنونبالله
يقدسون صندوقا أسود فيالصحراء ويقبلون الأرض خمس مرات يوميا
المسلمون= إرهابيون، خاطفون،خاطفو طائرات، ووثنيون
الحبل الثالث الكاذب والمهول أكثر للقصة هي مالونته بالأسود وهل الغرب عنده أي مشكلة مع أي ديانة وثنية في العالم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ألا تعلم ان امريكا تستضيف كل عام الإله الروحي للهندوس في أحتفال كبير يحضره كبار السياسيين والمثقفين والمشاهير
أظن ستكذب كثيراً على نفسك لو قلت انهم يكرهون الوثنيين
اسمي يوسف استيس، وأنا الرئيس المسلم العامللمسلمين الأمريكيين برعاية مجموعة من المؤسسات في واشنطون وعلى هذا فإنني أسافرحول العالم لأتكلم واذكر رسالة المسيح المذكورة في القران والإسلام.
ألا تظنها فكرة مغرية لشخص غير مسلم وأيضاً لا يمت للتعاليم المسيحية ولا يعرف عن المسيحية شيء لا تقل لي يعرف فأول تفنيد لأقواله يظهر أنه لا يعلم ماذا يقول خادم الكنيسة عن نفسه حتى ولو كان خادماً بالماضي
ونحن نقوم بإجراء حوارات وتنظيم مجموعات للنقاش معجميع المعتقدات ونستمتع بالفرصة المتاحة لنا للتحاور مع الحاخامات والكهنةوالقسيسون والوعاظ في جميع الأماكن، اغلب عملنا هو ضمن المؤسسات والجيش والجامعاتوالسجون.
هل هناك ولو مناظرة واحدة مسجلة ومدعومة بالصور عن الحاخامات والقساوسة
هدفنا في المقام الأول هو تعليم وإيصال الرسالةالصحيحة للإسلام ومن هم المسلمون حقاً، بالرغم من أن عدد المسلمين قد زاد ليتعادلمع المسيحية كأكبر ديانة على وجه الأرض إلا إننا نرى العديد ممن يدّعون الإسلام لايفهمونه بشكلٍ صحيح أو لا يمثلون رسالة السلام والاستسلام وإطاعة الله.
أظن ماجلبته لك من مواضيع من قنوات إسلامية خير تفنيد لهذا الكلام الذي هو بلا إي احصائية رسمية
ترعرعت ضمن عائلة مسيحية محافظة في الغرب الأوسطالأمريكي ولقد شيد أجدادي الكنائس والمدارس في أنحاء هذه البلاد وكانوا أيضاً منأوائل الذين سكنوا هذه المنطقة، أقمنا في هيوستن وتكساس منذ عام 1949 عندما كنت فيالمرحلة الابتدائية( أنا كبير في السن)!
أتحدا أن تجلب لي أسم كنيسة واحدة بناها أجداده فكل كنيسة يكتب عليها من شيدها بنصب تذكاري ونلاحظ عدم تطرق الكاتب لأسم الطائفة التي ينتمي اليها كي يتهرب بشكل واضح من ان يضع نفسه بمتاهة التقاليد الخاصة بتلك الطائفة فهل يعقل أن شخص يعرف عن نفسه يقول أنا مسيحي بدون أن يذكر أنتمائه كاملا لو كان مسيحياً محافظاً ولكن المحافظين هم من يلتزمون بالتعاليم الدينية وهنا سيقوم الفخ الكبير الذي سنضحك عليه
لقد عمدت(1) في سن الثانيةعشر في باسادينا في ولاية تكساس،
قبل قليل قال عائلة محافظة أي ملتزمة ومتزمته بالدين وخاصة انهم بنوا كنائس
لو كان كاثوليك او اورثودوكس لكان تعمد في سن الثانية كأقصى حد فهكذا تنص التعاليم الكنسية المسيحية
ولو كان بروتستانت فهو يتعمد اول مايولد كتقليد كنسي محافظ ثم يتعمد تعمد قبول المسيح من القلب وبرغبة شخصية منه عندما يصبح راشداً بالغاً أي فوق سن 18 وبكلا الحلتين مايقوله دليل جهل بتعاليم الكنيسة التي ينتمي إليها
هل تريد يامسلم اوضح من هذا الدليل
ولكن لنكمل فحبال العنكبوت أصبحت أكثر سماكة
وفي فترة المراهقة أردت أن ازور كنائس أخرى لأطلع على تعاليمهم ومعتقداتهم كالطقوسالمعمدانية
هنا يفضح نفسه
السبب المعمدانيون هم من لا يعمدون اطفالهم الصغار فقط فكيف سيطلع على طوائف اخرى كالمعمدانية وهو تعمد كبير السن ؟؟؟؟؟؟؟
من أي طائفة إذا هو اليس هذا قمة بالتناقض بين مايقوله تعمد كبيراً وليس معمدانياً ؟؟؟؟؟؟؟؟ ولا بروتستانتياً ثم يقول لا حقا أنه ايضاً تعرف على الكاثوليكية ككنيسة أخرى ليست من معتقده ثم يخبص التخبيصة القاتلة ويقول المشيخية ويعدد اسماء كنائس ماهب ودب وهو لا يدري ان الكنائس المسيحية هي ثلاث بالاساس اورثودوكسية وكاثوليكية وبروتستانتيه فيهم المعمدانيون هم الذين يعمدون اطفالهم بسن 18
فهو ضاع بين كل الكنائس وأعتبرها ليست طائفته وهنا مايثبت انه جاهل بالكنائس وبمسمياتها وأيضاً بتعاليمها والذي ألف القصة ليس سوى جامع معلومات دون أي دراية
كالطقوس المعمدانية وأعضاء الطائفة البروتستانتية( التي أسسها جون وزلي) وأعضاءالكنيسة الأسقفية البروتستانتية الناصرية
ألا يعلم ان اسمهم المتجددون والا يعلم انهم والناصريين واحد والمعمدانيين حتى يفصل اسمائهم كالذي يكرر اسم طائفة لها ثلاث مسميات وهو جاهل انهم طائفة واحدة
ألممت بالإنجيل وبحثي في الأديان لم يتوقف عندالمسيحية فحسب،
رجل دين ويقول أنجيل كالعاميين ألا يعلم أن اسمه العهد الجديد وليس الإنجيل الإنجيل تعني البشرى وهي فقط الأناجيل الأربعة ولكن الرؤيا والرسائل واعمال الرسل إضافة للأناجيل تدعى العهد الجديد وهذا هو كتاب المسيحيين
واما انا فاقول لكم احبوا اعداءكم.باركوا لاعنيكم.احسنوا الى مبغضيكم.وصلّوا لاجل الذين يسيئون اليكم ويطردونكم.
فماذا نقول لهذا.ان كان الله معنا فمن علينا.
ياأبتي أغفر لهم فإنهم لا يعلمون ماذا يفعلون
|