[AssissA]

أولوية كول القصوى

لاعب خطّ وسط تشيلسي جو كول يَصرُّ بأنّه أكثر إهتماماً بإرتِفاع وسامِ رئاسةِ الوزارة الآخرِ مِنْ أَنْ يُصَوّتَ هذا لاعبِ فصلِ الأفضلِ.
إنجلترا دولية، شذّبَ لدور رئيسي في عرضِ بلادِه لرِبْح كأسِ العالم، متسابق أول للاعبِ الجائزةِ السَنَواتِ.
بينما بعمر 24 سنةً سَيُبهَجُ لإفَاقَة ذلك الإستطلاعِ، الوسام الواحد يَشتهي الأهمّ من ذلك وسام متعاقبون ثاني فائزو رئاسةِ وزارة.
قالَ: "الشيء الرئيسي لي أَنْ يُركّزَ على فوز الدوري الممتازِ وكأس إتحاد كرة القدمِ. أي شئ آخر على قمةِ تلك سَتَكُونُ رائعةَ - لكن الشيءَ الرئيسيَ يَرْبحُ تلك الجائزتين.
"هو صعبُ لي أَنْ يَتحدّثَ عن جوائزِ فرديةِ فائِزةِ. كُلّ لاعب يَتمتّعُ بفوز أشياء كهذه - لَكنِّي أَحْبُّ إبْقاء نفسي أَذلُّ ويَعمَلُ شغلُي كُلّ إسبوع.
"إذا أشياء كهذه يَجيءُ إذن هو إنجاز عظيم لي. لكن في هذا النادي إذا أي واحد يَرْبحُ شيء ما مثل بإِنَّهُ دائماً تشيلسي - النادي - الذي يَرْبحُ الجائزةَ.
"هو لَيسَ لاعبو كرة قدمَ شيءِ يَتحدّثونَ عنهم. أنا لا أَعْرفُ لِماذا ذلك؛ نحن فقط نُواصلُ وظائفَنا. نحن عِنْدَنا هزلُ، لكن حول الأشياءِ الأخرى."
تشيلسي، في كفاح برمنغهام غداً، يُطبقُ على العنوانِ على الرغم مِنْ a إحياء أخير لمانجستر يونايتد الذي رَأى بأنّ يَنتقلونَ إليهم ضمن تسعة مِنْ نقاطِ اللندنيين.
أَشّرَ المديرُ خوزيه Mourinho فصله الأوّل في جسرِ Stamford السَنَة الماضية بإنهاء جفافِ عنوانِ النادي 50 سَنَواتَ، وكول كَانَ أحد الرجالِ الرئيسيينِ في ذلك النجاحِ.
رَأى هذا التعبيرِ رجلَ ويستهام السابق إستبدلَ مبكراً في بضعة ألعاب، كثير إلى إحباطِه. لكن كول يَصرُّ بأنّ عموماً 2005-06 يَرضي لدرجة أكبر.
قالَ: "الموسم الماضي كَانَ جيدَ جداً لي - لكن هذا الفصلِ كَانَ أفضلَ. تُريدُ دائماً أَنْ تَتحسّنَ وتَفْعلَ أحسن مِنْ الأخيرينِ، وهذا كَانَ ممتازَ.
"لكن نحن مَا رَبحنَا أيّ شئَ لحد الآن، لذا من المُهمِ إِسْتِمْرار وعيش ركّزَ - يَتوجّهُ إلى الهدفِ الرئيسيِ، الذي الدوري الممتازُ."
كول أَسّسَ نفسه أيضاً كإختيار آلي على اليسارِ لإنجلترا.
قالَ: "تَمتّعتُ بوقتِي لإنجلترا.
"لَعبتُ في أكثر الألعابِ - ولعب لإنجلترا خاصّةُ جداً لي.
"أخيراً يُثبّتُ تلك البقعةِ خلال الشهور الـ18 الماضية كَانتْ رحلة قاسية - هو أَبَداً سهلُ لإقتِحام جانبَ إنجلترا بسبب العمقِ والنوعيةِ عِنْدَنا في الفرقةِ.
"لكن أنا مَا شَككتُ في أنا أعْمَلُ هو. هو كَانَ دائماً يَحْلمُ باللغمِ للِعْب لإنجلترا، لذا كُلّ قبّعة حلم."