عرض مشاركة واحدة
قديم 30/03/2006   #87
شب و شيخ الشباب ma7aba
مشرف متقاعد
 
الصورة الرمزية لـ ma7aba
ma7aba is offline
 
نورنا ب:
Jun 2004
المطرح:
سوريا دمشق
مشاركات:
3,316

إرسال خطاب MSN إلى ma7aba إرسال خطاب Yahoo إلى ma7aba بعات رسالي عبر Skype™ ل  ma7aba
افتراضي


E ثانيا : لغة عيسى

صبح الأعشى (أحمد بن علي القلقشندي)
الجزء الرابع
الفصل الثاني من الباب الثاني من المقالة الثامنة في نسخ الأيمان المتعلقة بالملوك

لغة عيسى عليه السلام كانت العبرانية






E ثالثا : الكتاب الذي نزل على عيسى

وَقَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِمْ بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَآتَيْنَاهُ الْإِنْجِيلَ فِيهِ هُدًى وَنُورٌ وَمُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةً لِلْمُتَّقِينَ(المائدة46)

ثُمَّ قَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِمْ بِرُسُلِنَا وَقَفَّيْنَا بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَآتَيْنَاهُ الْإِنْجِيلَ وَجَعَلْنَا فِي قُلُوبِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَرَحْمَةً وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلَّا ابْتِغَاءَ رِضْوَانِ اللَّهِ فَمَا رَعَوْهَا حَقَّ رِعَايَتِهَا فَآتَيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا مِنْهُمْ أَجْرَهُمْ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فَاسِقُونَ (الحديد 27)

و بعد ان علمنا ان الكتاب الذي نزل على عيسى هو الإنجيل وجب عبينا ان ندرس هل نزول الإنجيل على عيسى المرسل الى بني اسرائيل حقق الآية المذكورة في اعلى الموضوع < وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا بِلِسَانِ قَوْمِه (إبراهيم 4) > و الزامهم الحجة< ولا حجة للعجم وغيرهم في هذه الآية ; لأن كل من ترجم له ما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم ترجمة يفهمها لزمته الحجة> اذا الحجة تقضي معرفة اللغة للكتاب






E رابعا : لغة الإنجيل,الكتاب المنزل على عيسى,

كما نعلم ان موسى كان رسول الله الى بني اسرائيل الذين تكلموا العبرية و كان كتابه التوراة

التَّوْرَاة : والتَّوْرِيَة أسفار موسى الخمسة معرَّب تُورَهْ بالعبرانيَّة ومعناها شريعة ووصيَّة ج تورات وتَوْرِيَاتٌ. وتُطلَق على العهد القديم كُلِّهِ وربمَّا أُطْلِقَتْ على مجموع العهدين
محيط المحيط

و كان محمد فد خاطب العرب الذين تكلموا العربية و اعطاهم القرآن

القرْآنُ : كلام الله المنزل على رسوله محمد (ص)، المكتوب في المصاحف إنّا نَحْنُ نزَلْنَا علَيْكَ القرْآنَ تَنْزِيلاَ.-: القراءة من القرآن إِنَّ عَليْنا جَمْعَه وَقُرْآ نَهُ
المحيط
القُرْآنُ: كلامُ الله المنزل على رسوله محمد صلى الله عليه وسلم، المكتوبُ في المصاحف. و - القِراءَةُ. ومنه في التنزيل العزيز:فَإِذَا قَرَأْنَاهُ فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ: قِرَاءَتَهُ. الوسيط

(القُرْآنُ): التَّنْزيلُ (قَرَأهُ) وبه كَنَصَرَهُ ومَنَعَهُ قَرْأً وقِراءةً وقُرْآناً فهو قارِىءٌ من قَرَأةٍ وقَرَّاءٍ وقَارِئِينَ تَلاَهُ (كاقَتَرَأَهُ) وأَقْرَأْتُهُ أنا وصَحيفَةٌ مَقْروأةٌ ومَقْرُوَّةٌ ومَقْرِيّةٌ القاموس المحيط

و ايضا عيسى (النبي) كان رسول لبني اسرائيل الذين تكلموا العبرية و كان كتابه الإنجيل

الإِنْجِيْل : مكتوبات متَّى ومُرقُس ولوقا ويُوحنَّا وربما تناول أيضًا باقي أسفار العهد الجديد مُعرَّب إِونِجليُون باليونانية ومعناه إنباءٌ جيِّدٌ أو بشارة أو خبر مُفرح مُذَكَّر ويُؤَنَّث ج أناجيل محيط المحيط

إِنْجيلٌ :ج: أَناجيلُ.: كِتابٌ مِنَ الكُتُبِ الْمُقَدَّسَةِ وَيَتَضَمَّنُ فُصولاً مِمَّا كَتَبَهُ قِدِّيسُونَ: مَتَّى وَمَرْقَس وَلُوقا وَيوحَنَّا عَنْ حَياةِ السَّيِّدِ الْمَسيحِ وَتَعالِيمِهِ وَأَقْوالِهِ، والكَلِمَةُ مِنْ أَصْلٍ يُونانِيٍّ وَتَعْنِي البُشْرَى لأنَّ الإِنْجيلَ يَتَضَمَّنُ بُشْرى الخَلاصِ لِلْمَسِيحِيِّين َالغني

الإنجِيل: كتاب الله المنزل على عيسى عليه السلام، وهى كلمةٌ يونانيَّة معنَاها البشارة. (ج) أَناجيل. (ج).الوسيط
الخلاصة هنا أن المكتوب واضح من عنوانه







و لدينا تعليق على هذا الموضوع

1_ هنا نرى و بوضوح الشمس في كبد السماء انكاتب القرآن كاتب جاهل و لا يعلم ان الكتاب الذي نزل على عيسى ليس بلسان عيسى نفسه و ليس بلسان القوم المرسل اليهم أي أن كلا الطرفين لا يفهم ماذا نزل في هذا الكتاب و لكن الجاهل الذي املا هذه الآية (إبراهيم4) على محمد املاها فقط لكي يبرر معجزة القرآن اللغوية (أخطــــاء لغـــوية فـي القـــرآن) حيث ان لو تمت ترجمة القرآن الى اي لغة كانت لكان قد فقد اي قيمة تذكر و بذلك ضرب اله الإسلام عرض الحائط بكل الثوابت لكي يحافظ على نفسه فهو كالغريق المتعلق بقشة >> فإن كان يعلم ان الإنجيل كلمة يونانية و تجاهلها فتلك مصبية و إن كان لا يعلم انها يونانية فالمصيبة اعظمُ<<

2_ و الإجمل هنا ان لغة عيسى لم تكن اليونانية ( صبح الأعشى ) وبني اسرائيل لغتهم العبرية و الإنجيل كلمة يونانية ( محيط المحيط ) و ( الوسيط ) اذاً !!!! لابد ان الإنجيل كتاب موجه لشعب يفهم ما كتب فيه و هذا ينفي اذا ان عيسى كان لديه اي كتاب

3_ و الأعزاء المسلمين يرددون كالببغاء اين هو انجيل عيسى الذي يوجد فيه النبؤة التي تكلمت عنها الآية (الصف 6)

اكيد ان محمد كتب هذه الآية( المائدة 46 ) و ( الحديد 27 ) لكي يبرر عدم وجود اي نبؤة عنه في الانجيل كما ادعى ان عيسى تنبأ عنه ( الصف 6 ) ولكن اوقع نفسه في مشكلة اكبر



و هذا ما تقوله المسيحية ان من كتب الإنجيل ليس السيد المسيح له كل المجد و إنما الرسل الأطهار الذين تولوا ايصال البشارة(الإنجيل) لكل المعمورة

فبشافاعتهم ايها الرب يسوع المسيح خلصنا

واما انا فاقول لكم احبوا اعداءكم.باركوا لاعنيكم.احسنوا الى مبغضيكم.وصلّوا لاجل الذين يسيئون اليكم ويطردونكم.

فماذا نقول لهذا.ان كان الله معنا فمن علينا.

ياأبتي أغفر لهم فإنهم لا يعلمون ماذا يفعلون
 
 
Page generated in 0.04183 seconds with 10 queries