مشكور على هالمقال أبو مارل
اقتباس:
"شاء من شاء، وأبى من أبى".
|
هي هي الديمقراطية تبع حزبنا العظيم .. يعني مع أو مت .. ما في مع أو ضد ..
وبالنسبة لموضوع الأكراد في سوريا فأنا برأيي أن يتم أحد الأمرين أما منحهم الجنسية السورية ( بكامل ميزاتها ) أو اخراجهم من البلد بدل اذلالهم وتحقيرهم .. يعني هدول بشر متلنا .. بس كونو البعثيين مانهون بشر فهم لا يحبون البشر ..
اقتباس:
من جهتها؛ نقلت صحيفة "إيلاف" الالكترونية عن المحامي رجاء الناصر، عضو المكتب السياسي لحزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي (معارض غير مرخص) أن المصري وصف المعارضة في سورية بأنها غير وطنية، وقال المصري إنه لا توجد معارضة وطنية في سورية، واتهم الذين يطالبون بالديمقراطية بأنهم لا يعبرون إلا عن مصالح فردية، وقال إن حزب البعث قائد للدولة والمجتمع شاء من شاء وأبى من أبى.
|
يعني اللي ما بيجي معك تعى معو .. أخي على عيني وراسي يا سيد مصري المعارضة في سورية غير وطنية .. لذلك أخبرنا أين تكمن الوطنية في شعارات حزب البعث الفارغة الا من الكذب .. أو في مكاتب الأمن التي تجرد الوطن من مثقفيه الحقيقيين .. ومحبيه الحقيقيين ..
يعني أخيرا" نرفع شعار أن لم تكن بعثيا" فأنت خائن .. و ان كنت خائنا" فأنت مجرم وان كنت مجرما" فلن تموت بل ستتمنى الموت في أحد أقبية المخابرات السورية ..
اقتباس:
إن القصة هنا لا تطرح فقط إشكالية العلاقة بين الوطن (الذي اختزل في السلطة والحزب والواحد) والمواطن، بل إن التساؤل الذي يجب أن يُطرح: هل بات الولاء للسلطة والحزب الحاكم معياراً للاعتراف بوطنية وبالتالي مواطنية الناس؟ إذا كان الأمر كذلك، فإن جميع المعارضات في الدول الديمقراطية يجب أن تشطب من قائمة المواطنة، لأنها لا تختلف مع الحزب الحاكم وتعارضه، بل تسعى أيضاً لإخراجه من السلطة والحلول مكانه بالطرق السلمية وعبر الانتخابات، وهو ما يسعى إليه المعارضون الدول التي تتوقف للديمقراطية
|
أنا حابب هون قول أنو الوطن في سوريا لم يختزل في السلطة والحزب الواحد فحسب بل اختزل في رجل واحد هو الرئيس .. وكل من يعادي الحزب فهو يعادي السلطة فهوي يعادي الرئيس .. فهو خائن .. وأنا بالنسبة لي جنسيتي وصلتي بسوريا ليست بدوائر النفوس وفي قطعة الورق التي تسمى هوية .. بل في الدم الذي يجري في عروقي وعروق كل مواطن يحب سوريا .. سوريا" كان أم غريبا" عن سوريا .. لأن أبناء سوريا هم محبيها حتى الموت .. وليس من يحملون هويتها فقط .. وهذا الدم العاشق لسوريا الذي يجري في دمائنا .. لا يجري في دماء مسؤلينا .. وقادات حزبنا .. لأن هؤلاء تسري في دمائهم زيوت المحركات ... وزيوت تشحيم المقاصل وأدوات التعذيب ..
ولا تواخذنا أبو مارل كترنا حكي كتير بس .. ما عاد فيني طل ساكت ..

..غنــــي قلــــــيلا يـــا عصـــافير فأنــي... كلمـــا فكــــرت في أمــــــر بكـــيت ..