اقتباس:
وهو أمر لا يعدو أن يكون وضعا للأمور في مكانها الصحيح، ولو أن البحث لم يتناول الإلهيات والغيبيات وظل مقتصرا على الجانب الطبيعي التجريبي، لما وُجد في التاريخ الإسلامي شيئا يذكر مما يتشبث به النقاد، علما بأن الحظر الإسلامي للبحث الفلسفي لا يختلف في جوهره عن الحظر المطبق في الكثير من الدول الليبرالية اليوم على الفكر المناهض للثقافة الغربية.
|
كذاب بنص بوبو عيونو
كل الجامعات الغربية الكبيرة فيها شي اسمو "كلية الدين المقارن" و كلهم بيدرسوا القرآن و الاسلام متل ما بيدرسوا المسيحية و غيرها
اقتباس:
أما في النظام السياسي- الاقتصادي الإسلامي، فعلى الرغم من انحسار التطبيق العادل لتعاليم الإسلام في مراحل متعددة من التاريخ السياسي الإسلامي، إلا أن إلباس هذا التاريخ حُلة الإقطاع الأوربي ليس إلا محض عبث، خصوصا وأن علماء الدين الإسلامي كانوا يشكلون صف المعارضة الأول للاستبداد السياسي على مر العصور، ولم يكن التحالف المزعوم بين الفريقين على الشكل الذي يراد له أن يكون في قراءة الليبراليين لهذا التاريخ. فضلا عن أن النظام الاقتصادي في المجتمع الإسلامي لم يكن إقطاعيا من أي وجه، ولا يمكن تبرير هذه القراءة للتاريخ بالنظر إلى أملاك السلطان وأصحاب الجاه مع غض الطرف عن الحرية الاقتصادية في العمل والتملك، وانتشار الأوقاف التي كانت تزيد على كل ممتلكات السلطان كما في بلاد الشام، وهذا أمر يتنافى مع أولى بديهيات الإقطاع.
|
واضح تماما .. و خصوصا من خلال التجربة السعودية، و الايرانية، و الطالبانية... شو لايمت بدنا نضل نجرب ؟؟؟
يللي بيجرب مجرب عقلو مخرب
اقتباس:
3ـ إثر ذلك التغيير العقلي والاجتماعي في المجتمع الأوربي، نشأ النظام الديمقراطي كتطور تلقائي ليحل بديلا عن نظام التوريث الإقطاعي الملكي، وما كان ذلك ليحدث لولا تغلغل الفكر العلماني الليبرالي في المجتمع، والذي أشاع مبادئ الحرية الفردية وحق تقرير المصير، مما أدى إلى تدخل الأفراد في انتخاب السلطة الحاكمة، وبالتالي نشوء النظام الديمقراطي القائم على الاقتراع ورأي الأغلبية.
وفي المقابل نجد أن الليبراليين العرب قد تجاوزوا كل هذه المراحل، سعيا لإحلال النظام السياسي الديمقراطي دون التعرض لليبرالية الأيديولوجية وسياقها التاريخي، بل لم يجد البعض ضيرا في الاستعانة بالخارج والاتكال على الغرب لإحلال هذا النظام بالقوة إن دعت الحاجة، دون التعرض لحقيقة نوايا هؤلاء الحلفاء وأطماعهم في المشرق الإسلامي التي لا يخفيها الغرب نفسه.
|
هون بتفق معو
حكيو سليم
يعني بالاول لازم نقضي على التخلف و نقوض المد الديني ... بعدين منفكر بالديمقراطية
مبدئيا هاد يللي عم نعملو كليبراليين، بس انو شو عليه ازا بلشنا بنفس الوقت ننشر الفكر الديمقراطي ؟؟
اقتباس:
لم يذكر لنا تاريخ النهضة الأوربية أن أحدًا من مفكري الليبرالية الغربية قد أقام مقارنة ذهنية بين المجتمع الأوربي الذي ينتمي إليه وأي من المجتمعات الأخرى، كما لم يبادر أي منهم لاقتباس أي نظام سياسي أو اقتصادي من الخارج لإحلاله في أوربا، سواء كان ذلك من جهة الاقتباس والإفادة من مجتمع يبادله الشعور بالندّية أو من جهة التقليد القائم على الشعور بالنقص.
|
هه
ما شالله شو فهيم
ما هنن ما بلشوا يفكروا تفكير ليبرالي غير بعد الحروب الصليبية و بعد ما شافوا مناهج تفكير تانية غير المنهج الكنسي ... اخدوا من هالمناهج التانية الصالح و كبوا الطالح
بعدين كل اعتمادهم ع الحضارة الاغريقية هاد ما بينعد "استعارة مناهج" ؟؟؟
يا عما شي دب رسمي هالمفكرة
اقتباس:
أما الليبرالي العربي فقد وقع في الفخ الذي نصبه لخصومه "الإسلاميين"، إذ نجده لا يقل تمجيدا وتقديسا لمرجعيته الليبرالية إلى حد يكاد يكون فيه مسلوب الإرادة أمامها، ففي الوقت الذي يأخذ فيه على "الإسلامي" تقديسه للنص الديني واعتماده التراث كمرجعية مطلقة، يظل هو متمسكا بنصوص ومبادئ كبار مفكري العقلانية الأوربية.
|
قد يكون بعض الليبراليين بمصر او المغرب هيك عم يعملوا
بس نحنا الليبراليين بسوريا .. عنا من الغنى و التراث ما يكفي لحتى نوزعو على كل ليبراليي العالم
و ما في داعي سلسل الرحابنة و الارسوزي و انطون سعادة و نجيب الريس و غيرهم و غيرهم
اقتباس:
6ـ امتدادا لما سبق ذكره، فإن الليبرالي العربي يلجأ عادة إلى التبرير عند محاكمة الغرب على أخطائه، بل يلجأ لا شعوريا إلى تحميل الذات المسئولية عن كل خطأ وكأنه بات أسيرا لعقدة الذنب، وقد يتطور الأمر لدى البعض إلى إدانة شبه مطلقة لكل ما هو عربي- إسلامي، فتتحول دراسة التاريخ الإسلامي من النقد الموضوعي بهدف طرح القداسة عنه إلى بحث متعمد عن أخطاء الماضي وإدانة رموزه وتجريمهم، بل الافتراء عليهم إن دعت الحاجة،
|
مو بالضرورة
اغلب الليبراليين السوريين رفضوا المساعدات الاميركية، و اغلبهم بيدين احتلال العراق، و مو من حق الكاتب تجريم زيد بفعل زبيد
اقتباس:
ختاما، فإن الليبرالية الغربية لم تنشأ في أوربا إلا بعد أن قطعت مرحلة طويلة من التطوير والتحديث، وكان الدافع لوجودها هو حاجة الفرد الأوربي إلى ذلك النظام الاقتصادي والاجتماعي والسياسي الذي يضمن له حريته وكرامته، ويوفر له حاجاته المعيشية بشكل متوازن.
وعليه، فقد كان حريّاً بالليبراليين العرب إذ رفعوا شعار تحقيق مصالح الفرد العربي والدفاع عن حقوقه، أن يُنعموا النظر أولا في خصوصيته وظروفه التي تحيط به، وأن يتجردوا وفقا للمفهوم الليبرالي من كافة المعطيات المسبقة التي تلقفوها عن الغرب، ثم يُعملوا عقولهم في استنباط نظام ليبرالي حر يكفل تحقيق كافة حقوق الفرد العربي، ويؤمّن له معيشة كريمة لا يعاني فيها من أي تناقض مع إيمانه الغيبي أثناء تفاعله مع معطيات الحياة اليومية. وعندئذ يمكن لغير الليبرالي العربي أن يطمئن في حواره مع من يدعي الليبرالية بأن الحوار سوف لن يكون عقيما.
|
لك ما بيستحي على حالو يكتب يللي كتبو ؟؟؟؟
لازم الليبرالي ببلادنا يفصل ليبرالية على مقاس الدوغمائية الدينية و يقول عن حالو ليبرالي ؟؟؟
عن جد هالزلمة مخرف
العقل زينة
عندما تتأجج نار التحششيش .. تنأى الحشائش بالحشيش الحشحشش ..
وحشيشة التحشيش .. عمر أحشش ..
حش الحشائش في حشيش محشش ..
حشاش يا أخا الحشيش ..
حشش على تحشيش محششنا القديم ..
سوريا الله حاميا
jesus i trust in you