أصبح ملعب الزهور مسرحا لأحلى ايقاعاته )
وفي القسمالثاني من الدوري الفرنسي نفث رونالدينيو سحره على جميع منافسيه
وأظهر للعالمكله من هو هذا البرازيلي وأنه لم يكن صفقه فاشله .
ولم يكن ملعبنادي باريس الا مسرحا له ولإبراز مواهبه الكرويه التي ألهبت
عشاقه ومحبيهفرقص السامبا في عاصمة الأناقه وقاد فريقه الى مراكز متقدمه بعد
أن كانمتأخرا في القسم الأول من الدوري .
ولم يكن أداءرونالدينيو الا اشاره واضحه لمدرب المنتخب البرازيلي سكولاري
لضمه الىتشكلية كأس العالم 2002 . والتي لم يشارك نجمنا في تصفياتها سوى في
6 مبارايتفقط .
وقال وقتها " أتحرق للمشاركه في كأس العالم وأنا أعمل كل يوم للوصول الى هدفي
الذي سأحققهويجب أن أكون في القمه للحصول على فرصة الدفاع عن المنتخب
البرازيلي . لقد شاركت في المباراتين الأخيرتين من التصفيات وشعرت أن المدرب
سكولاري يملككل الثقه بي فهو يعرفني جيدا لأنه واكب تطوري مع غريميو وهو
الذي يعززثقته بضمي الى لائحة الـ23 لاعب "
أسترجعي الأيام الماضية ..
كلمات لطيفة ... ولا هدف
يبدو أننا نلعب لعبة
ابتسامة بسيطة.. بدون مرح
موسيقى حلوة ..لكن ليست لأحد
حبيبتي لسنا بحاجة لذلك !!
نحن نرقص على الزجاج
كفى كفى...
|