لماذا بكت جولدا مائير حزناً على مصير الجاسوسة هبة سليم
لم تدخر المخابرات الإسرائيلية وسيلة عند تجنيدها للجواسيس إلا وجربتها. وأيضاً – لم تعتمد على فئة معينة من الخونة . . بل جندت كل من صادفها منهم واستسهل بيع الوطن بثمن بخس وبأموال .. حرام، وأشهر هؤلاء على الإطلاق – هبة عبد الرحمن سليم عامر – وخطيبها المقدم فاروق عبدا لحميد الفقي.
إنها إحدى أشرس المعارك بين المخابرات الحربية المصرية والمخابرات الإسرائيلية. معركة أديرت بذكاء شديد وبسرية مطلقة، انتصرت فيها المخابرات المصرية في النهاية. وأفقدت العدو توازنه، وبرهنت على يقظة هؤلاء الأبطال الذين يحاربون في الخفاء من اجل الحفاظ على أمن الوطن وسلامته.
الملف على رابط خارجي http://www.4shared.com/file/14137533.../__online.html
اقرأ الملف المرفق للقصة كاملة
آخر تعديل black_iris يوم 16/10/2009 في 23:59.
السبب: اضافة الملف على رابط خارجي
|