عرض مشاركة واحدة
قديم 28/02/2006   #25
صبيّة و ست الصبايا marioma alghzayala
مشرف متقاعد
 
الصورة الرمزية لـ marioma alghzayala
marioma alghzayala is offline
 
نورنا ب:
Nov 2005
المطرح:
SyRiA - DaMaS - HoMs
مشاركات:
7,105

افتراضي


اقتباس:
كاتب النص الأصلي : odaytop
انا اسف والله ماهو قصدي التقليل من شانكم .. لاتفهمي قصد خطا .. انتم بنات حواء الخير والبركه .. شو نعمل بدونكم .. الرجل مايسوى شي بدون المراه ..
المرأه نصف الرجل .. وكيف بدو الرجل يعيش بدون المرأه ..
هلا بدي اسال ممكن تردي علي :
1 - كيف بدك تخترقي مزود خدمة الانترنيت وتعملي عنده اشتراك وتستخدمي الانترنيت بدون ان يعلم ؟
2 - كيف بدك تعرفي سرعة الانتريت عندك ( upload , download ) الحقيقي ؟
اذا جاوبتي على السؤالين والله بعطيك هديه ..

مع حبي وتقديري واحترامي لكل بنات حواء ..
تفضل يا حبيب .... هيك انت قصدت مو؟؟؟ ..اي مبلا هيك ...
يللا ايدك عالهدية ...
يظن بعض مستخدمي إنترنت، وخاصة المبتدئين منهم، أن لا أحد يستطيع اكتشاف ماذا
يفعلون على إنترنت: المواقع التي يزورونها.. المعلومات التي يقدمونها أثناء التسجيل في بعض المواقع، أو الشراء.. الحوارات التي يشاركون فيها ضمن المنتديات أو في غرف الدردشة.. الرسائل التي يكتبونها للمجموعات الإخبارية الكلمات والعبارات التي ينقبون عنها باستخدام محركات البحث.. الملفات التي يجلبونها..

ماذا يعرف عنك مزود خدمة الإنترنت يظن بعض مستخدمي إنترنت، وخاصة المبتدئين منهم، أن لا أحد يستطيع اكتشاف ماذا يفعلون على إنترنت: المواقع التي يزورونها.. المعلومات التي يقدمونها أثناء التسجيل في بعض المواقع، أو الشراء.. الحوارات التي يشاركون فيها ضمن المنتديات أو في غرف الدردشة.. الرسائل التي يكتبونها للمجموعات الإخبارية الكلمات والعبارات التي ينقبون عنها باستخدام محركات البحث.. الملفات التي يجلبونها.. ويعتقد بعض هؤلاء أنه يكفي أن تدخل ساحات الحوار باسم مستعار وعنوان بريد إلكتروني زائف، كي تخفي هويتك عن العالم بأجمعه! كل هذه المعتقدات خرافات لا أساس لها من الصحة. فأخوك الأكبر لا ينام، ويسجل كل حركاتك وسكناتك.. ومضيفوك فضوليون وقادرون على جمع الكثير من المعلومات عنك! لكن، من هو الأخ الأكبر؟ إنه الجهة التي تصلك بإنترنت، وهي إما مزود خدمات إنترنت الرئيسي (ISP) الذي تشترك معه ، أو كمبيوتر مؤسستك، إذا كانت تتصل بإنترنت عن طريق خط خاص مؤجر أما مضيفوك، فهم المواقع التي تزورها وأنت تبحر في عباب إنترنت. تخترق خصوصيتك في الشبكة من جهتين : مزودك بخدمة الاتصال بإنترنت وهو اختراق يمكن أن يكون شاملاً. المواقع التي تزورها، ومنتديات الحوار التي تشارك فيها، أياً كان نوعها، وهو اختراق جزئي، لكنه خطر، أحياناً. ربما تسلل الخوف إليك بعد قراءة السطور السابقة، لكن، تعال نتبين الصورة الواقعية لكل ذلك. ماذا يسجل مزود خدمات إنترنت عنك ؟ يمكن لمزود خدمات إنترنت، من الناحية النظرية، أن يكتشف كل أفعالك عندما تتصل بالشبكة، ويشمل ذلك، عناوين المواقع التي زرتها، ومتى كان ذلك، والصفحات التي اطلعت عليها، والملفات التي جلبتها، والكلمات التي بحثت عنها، والحوارات التي شاركت فيها، والبريد الإلكتروني الذي أرسلته واستقبلته، وفواتير الشراء التي ملأتها، والخدمات التي اشتركت بها. لكن، تختلف من الناحية الفعلية، كمية المعلومات التي يجمعها مزود خدمات إنترنت عنك، باختلاف التقنيات والبرمجيات التي يستخدمها. فإذا لم يكن مزود الخدمة يستخدم مزودات بروكسي (تتسلم وتفلتر كل طلباتك)، وبرمجيات تحسس الحزم "packet sniffer" (تحلل حركة المرور بتفصيل كبير)، فقد لا يسجل عنك، سوى بياناتك الشخصية، ورقم IP الخاص بالكمبيوتر المتصل، وتاريخ وزمن اتصالك بالشبكة، وانفصالك عنها. أما إذا كان اتصالك يمر عبر "بروكسي"، فترتبط مستوى التفصيلات بالبرمجيات التي يستخدمها مزود الخدمة، والتي يمكن أن تصل في حدها الأقصى، إلى المستوى النظري، الذي أشرنا إليه سابقاً. وينطبق ما ذكرناه، في حال كان اتصالك يتم عبر خط خاص مؤجر، للمؤسسة التي تعمل فيها. أما الأخبار الطيبة لمستخدمي إنترنت، فهي أن معظم مزودي خدمات إنترنت لا يطلعون على السجلات، ما لم يطلب منهم ذلك بأمر رسمي من الجهات المسؤولية عن تطبيق القانون، وهو أمر نادر الحدوث. تبقى إمكانية التطفل على أفعال المشتركين قائمة، لكنها تتطلب جهوداً كبيرة، ووقتاً طويلاً، بالإضافة إلى أن معظم مزودي خدمات إنترنت غير مستعدين للمخاطرة بسرية المشتركين، وخسارة بعضهم. ولا يهتمون، لهذا السبب، بمراقبة المشتركين، بدلالة أنهم يرسلون رسائل البريد الصادر، بأسرع ما يمكن، لتحرير المساحات التي يشغلها على الأقراص الصلبة. ويحذفون البريد الإلكتروني الوارد، بسرعة، بعد أن يجلبه مستخدم إنترنت إلى كمبيوتره الخاص. قد يختلف الأمر بالنسبة للعاملين في المؤسسات الكبيرة، التي تتصل بإنترنت عبر خطوط خاصة مؤجرة، ويتوفر لديها مزود داخلي. فمن مصلحة مدراء هذه المؤسسات، فرض رقابة على الموظفين، لمنعهم من تبديد وقت العمل في تصفح مواقع الرياضة، والترفيه، والدردشة، على شبكة ويب. وربما يراقبون بريدهم الإلكتروني أيضاً، للتأكد من أنهم لا يعملون لحساب جهة أخرى، أو لحسابهم الخاص. فإذا كنت واحداً من هؤلاء الموظفين، فحاذر في كيفية استخدامك للشبكة، فربما يوجد من يراقب تصرفاتك .

انا بحبك وانت بتحبني ..وفخار يطبش بعضو




i miss you ....:sosad:

الخطأ الوحيد الذي يرتكبه الانسان هو الخطأ الذي لايتعلم منه شيئاً.
  رد مع اقتباس
 
Page generated in 0.02991 seconds with 10 queries