أعتذار وأخبار وحوار........نحو حوار أفضل
السلام على من إتبع الهدى..
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله....أولا أعتذر لجميع الزملاء النصارى الذين أغضبتهم وكنت قد كتبت ردا طويلا ولكن لما أرسلته وجدت الموضوع أغلق فضاع الرد
fima>>>>>أنا آسف ولكنك أنت البادئ....ولك منى إعتذار وقبلة أموووووة وهدية
بابلي ........أنا آسف ولكنك أنت البادئ وكنا دائما نتحاور بهدوء لأني اعرف انك مؤدب ولكنك دائما مكابر
الأخوة والأخوات المسلمين...أأسف لكم جميعا ولكن الحوار أدى بي ألى ذلك
الأخت آية اللطف.......جزاكى الله خيرا على كلماتك الرقيقة
الزميل محبة......أسأل عنى أنا أعامل المحترم مثلما يعاملني....وأسأل كل من حاورتهم
وتقول المسيحية حرمت إستخدام السيف...من قال لك ذلك فإنه يخدعك...ولو كان بالفعل كذلك فماذا تفعل إذا هجم عليك المعتدين ؟؟؟
أأتركه يهتك عرضي ويسرقني ثم يقتلني وأنا أبتسم له هل هناك عاقل فى العالم يقول بذلك؟
هل الله اراد لنا العزة أم الذله ؟
على العموم لو تريد تناقش الأمر نناقشهه ولكن أجب على سؤالي....بالأعلى؟
الأخ قلب المثني...... الملك النجاشي كان من مؤمني النصارى ولم يكن يعبد غير الله وهؤلاء هم من وصفهم الله بالمؤمنين من أهل الكتاب والذين يتلون كتابهم حق تلاوته
لما طلب منه عمرو بن العاص وكان كافرا تسليمهم فرفض فقال له....أنهم يقولون فى المسيح عيسى وأمه قولا عظيما
فبعث إليهم فسئلهم....فقالوا لا نقول فيه إلا ما قال ربنا....عبد الله ورسوله وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه....
فقال النجاشى ...ما عدا هذا القول المسيح إلا كما فلت على العود عودا...يعنى أنه ما قالوا غير الحق
وطلب من المسلمين أن يقرأوا عليه شيئا من القرآن فقرأوا عليه فبكى وبكى القسيسين حوله
وقال .....إن هذا والذي جاء به موسى ليخرج من مشكاة واحده
أى أنه من عند الله.......فأسلم وآمن بمحمد رسول من عند الله
وتكفي الآية فى وصفهم.......ونزلت فى النجاشي وأصحابه
لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَاناً وَأَنَّهُمْ لا يَسْتَكْبِرُونَ (82) وَإِذَا سَمِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرَى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُوا مِنَ الْحَقِّ يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ (83) وَمَا لَنَا لا نُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَمَا جَاءَنَا مِنَ الْحَقِّ وَنَطْمَعُ أَنْ يُدْخِلَنَا رَبُّنَا مَعَ الْقَوْمِ الصَّالِحِينَ (84) فَأَثَابَهُمُ اللَّهُ بِمَا قَالُوا جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ جَزَاءُ الْمُحْسِنِينَ (85) وَالَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا بآيَاتِنَا أُولَئِكَ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ (86)
وقصة العبد الذي جاء للرسول بالعنب فى الطائف كذلك....أسلم لله وشهد أن محمد رسول الله
أما من يعبد غير الله أو يعبد مع الله إلها فهو كافر قال الله (لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح بن مريم..)
وراجع
http://www.akhawia.net/showthread.php?t=24163
شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلائِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ قَائِماً بِالْقِسْطِ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (1 إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْأِسْلامُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ وَمَنْ يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ (19) فَإِنْ حَاجُّوكَ فَقُلْ أَسْلَمْتُ وَجْهِيَ لِلَّهِ وَمَنِ اتَّبَعَنِ وَقُلْ لِلَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَالْأُمِّيِّينَ أَأَسْلَمْتُمْ فَإِنْ أَسْلَمُوا فَقَدِ اهْتَدَوْا وَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْكَ الْبَلاغُ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ (20)
فلهذا أدعو.....للإسلام فقط أبلغ ومن آمن فلنفسه.....ومن كفر فإن الله شديد العقاب فليعش ما شاء....سبعين تسعين مائة ثم سيلاقي الله وساعتها لن ينفع الندم
وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلاً (27) يَا وَيْلَتَى لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلاناً خَلِيلاً (2 لَقَدْ أَضَلَّنِي عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءَنِي وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِلْإِنْسَانِ خَذُولاً (29)
للأسف ربونا ونحن صغار على أن النصراني أخوك .... وأنهم يعبدون الله مثلنا وما إلى ذلك
للأسف هم ليسوا أخوة لنا....فأخي هو المسلم ولو كان فى مجاهل أفريقيا ....وليس بأخي الكافر الذي يسب الله ليل نهار وإن كان بن أمي وأبي
وأذكر بالحديث القدسي.... يقول الله (سبني بن آدم ولم يكن له ذلك...يدعو لي ولدا وأنا الأحد الصمد الذي لم ألد ولم أولد ) أو كما روى صلى الله عليه وسلم عن ربه
وفى الحديث في البخاري
عَنْ أَبِى سَعِيدٍ الْخُدْرِىِّ قَالَ قُلْنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ هَلْ نَرَى رَبَّنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ قَالَ « هَلْ تُضَارُونَ فِى رُؤْيَةِ الشَّمْسِ وَالْقَمَرِ إِذَا كَانَتْ صَحْوًا » . قُلْنَا لاَ . قَالَ « فَإِنَّكُمْ لاَ تُضَارُونَ فِى رُؤْيَةِ رَبِّكُمْ يَوْمَئِذٍ ، إِلاَّ كَمَا تُضَارُونَ فِى رُؤْيَتِهِمَا - ثُمَّ قَالَ - يُنَادِى مُنَادٍ لِيَذْهَبْ كُلُّ قَوْمٍ إِلَى مَا كَانُوا يَعْبُدُونَ . فَيَذْهَبُ أَصْحَابُ الصَّلِيبِ مَعَ صَلِيبِهِمْ ، وَأَصْحَابُ الأَوْثَانِ مَعَ أَوْثَانِهِمْ ، وَأَصْحَابُ كُلِّ آلِهَةٍ مَعَ آلِهَتِهِمْ حَتَّى يَبْقَى مَنْ كَانَ يَعْبُدُ اللَّهَ مِنْ بَرٍّ أَوْ فَاجِرٍ ، وَغُبَّرَاتٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ ، ثُمَّ يُؤْتَى بِجَهَنَّمَ تُعْرَضُ كَأَنَّهَا سَرَابٌ فَيُقَالُ لِلْيَهُودِ مَا كُنْتُمْ تَعْبُدُونَ قَالُوا كُنَّا نَعْبُدُ عُزَيْرَ ابْنَ اللَّهِ . فَيُقَالُ كَذَبْتُمْ لَمْ يَكُنْ لِلَّهِ صَاحِبَةٌ وَلاَ وَلَدٌ فَمَا تُرِيدُونَ قَالُوا نُرِيدُ أَنْ تَسْقِيَنَا ، فَيُقَالُ اشْرَبُوا فَيَتَسَاقَطُونَ فِى جَهَنَّمَ ثُمَّ يُقَالُ لِلنَّصَارَى مَا كُنْتُمْ تَعْبُدُونَ فَيَقُولُونَ كُنَّا نَعْبُدُ الْمَسِيحَ ابْنَ اللَّهِ . فَيُقَالُ كَذَبْتُمْ لَمْ يَكُنْ لِلَّهِ صَاحِبَةٌ وَلاَ وَلَدٌ ، فَمَا تُرِيدُونَ فَيَقُولُونَ نُرِيدُ أَنْ تَسْقِيَنَا . فَيُقَالُ اشْرَبُوا . فَيَتَسَاقَطُونَ حَتَّى يَبْقَى مَنْ كَانَ يَعْبُدُ اللَّهَ مِنْ بَرٍّ أَوْ فَاجِرٍ )
ونحن نقول لهم الآن قبل يوم القيامة....هذا كتابكم....وليس فيه كما قال النجاشي إلا أن المسيح عبد الله.....إنسان.......نبي
ولم يرد أنه.......الله........إله........الخ لق........الإله المتجسد........الإقنوم الثاني من الثالوث...الخ
لم يرد ذلك
يتبع
المسيح مسلم....كافر بحكم الكنيسة
إلزام النصارى بعبادة النبي محمد
تفنيد نصوص الألوهية
كنت أعمى والآن أبصر
كل هذا وأكثر في سلسلة لن يقرأها نصراني بغرض الوصول للحق إلا وسيسلم بإذن الله ومن يقرأها ولا يسلم فويل للمستكبرين
www.ebnmaryam.com/vb/showthread.php?t=4942
|