نحنا والله هون بأوكرانيا كتير مرتاحين
في ميزة تفعيل الخط مع أربع أشخاص بتحكي معهن النص ساعة بحوال ليرتين سوري
وفي ميزة بعد ال12 بالليل المكالمات بتصير النص ساعة داخلي ب 3 ليرات سوري
ومليون ميزة تانية ...هاد غير الرسائل المجانية اللي طامرتنا طمر فيهن الشركات والخدمات
يعني ما بقى غير يعطونا مصاري مشان نحكي بس.
أما عن مشاكل سوريا فمنقراها ومنضحك ومنقول الله لا يشبع هالنصابين ويعين الشعب

صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....