هناك دلالتين أساسيتين لهذه الحروف أذكرهما طبعا هناك دلالات أخرى ....
الدلالة الأولى أن هذا القرءان موحى به من الله...
لأن الرسول محمد (ص) كان أميا لا يقرأ ولا يكتب ولذلك لم يكن يعرف شيئا عن أسماء الحروف فإذا جاء ونطق بأسماء الحروف يكون هذا إعجازاً من الله في أكثر من موضع.
فهو نطقها كأحرف لا ككلمات كما هو مفترض و كما حصل مع goodheart .
وهذا دليل على سماعه من مصدر آخر ولأن goodheart ماسمعها من مصدر آخر فهو قرأها بمعناها وهذا المفروض
و أشكلت عليه أما نحن فلم يحصل معنا ذلك لأننا نقرأها كما سمعناها بشكل صحيح كما سمعها محمد (ص)
من الروح القدس جبريل فنحن نتقيد بالتجويد أيضا ونقرأ كما قرأه جبريل عليه السلام.
لذلك صح كلام الله حين قال لمحمد (( فإذا قرأناه فاتبع قرآنه )) فلو أنه لا يتبع قرائة جبريل و توجيهه لقرأها محمد (ص)
العرب والمسلمون من بعده كما قرأها goodheart تماما ولأشكلت ...
الدلالة الثانية لهذه الحروف رمزية دل الله بها على أن القرآن كون بلغة عربية ومن هذه الأحرف العربية .
ومن أنه كون هذا القرآن بلغتكم و بأحرفكم بشكل معجز معرب
( ألم * ذلك الكتاب لا ريب فيه * هدى للمتقين ....)
طبعا تقرأها (ألف , لام , ميم ) فهي أحرفكم المعهودة والمعروفة لكم ولغتكم شكلت لكم منها هذا الكتاب المقدس.
اقتباس:
طب علي بن أبي طالب بماذا كان يقول كهيعص أغفر لي
ماقصده بهذا
|
ما عندي علم ولا فكرة عما ذكرته أعلاه !!!!؟؟؟ ولا علم لي أن علي بن أب طالب قرأ هكذا ؟؟؟؟؟ !!!!