
- الازمة المتفاقمة ادت بالسعودية الى سحب سفيرها من كوبنهاجن.

خوت رفوف المحال التجارية من المنتجات الدنماركية
من حسن لااحسن انشالله وهاي خبر حلو :
توقع عدد من المحللين والخبراء الاقتصاديين أن يصل الاقتصاد الدنماركي في نهاية العام الحالي أو بداية العام القادم إلى الانهيار الكلي أو الجزئي إذا استمرت حملة المقاطعة الشعبية للمنتجات الدنماركية بهذا المستوى وهذه الوتيرة وقال هؤلاء الخبراء إن جزءاً كبيراً من الاقتصاد الدنماركي يعتمد على المنتوجات الغذائية والزراعية ولا يوجد لديها ثروات طبيعية كبيرة أو تستطيع من خلالها تعويض ما قد تجنيه من خسائر جراء المقاطعة من قبل الدول العربية والإسلامية وخصوصاً المقاطعة في المملكة والتي تعتبر من أكبر المقاطعات في العالمين العربي والإسلامي حيث تفاعل معها الشعب بكافة طبقاته وخصوصاً عندما تحدثت تقارير اقتصادية أن نصف صادرات الدنمارك تصدر إلى المملكة حيث توقّع احد أصحاب المصانع الكبرى وهو ''لارا هود'' حال استمرار المقاطعة عدة أشهر سنخسر المليارات وسنسرح من العمال والموظفين 30 ألف موظف وعامل وسيكلف الخزينة الدنماركية 150 مليار دولار خلال الأشهر القادمة وحتى نهاية العام وقد بدأت الصحيفة تناقش أثار نشر الرسومات عليها فقد قامت شركة لارا اكبر شركة مصدرة للمنتجات الغذائية برفع دعوى ضرر على الصحيفة في المحاكم الدنمركية<SPAN style="COLOR: black; FONT-FAMILY: 'Tahoma'; mso-ascii-font-family: 'Tahoma'">.
دع الأيام تفعل ماتشاء.....وطب نفساً إذا حكم القضاء