يعني من وجهة نظر فوقية للموضوع . و من خلال قراءة الانجيل .. ممكن نفهم انو مريم كانت عذراء عندا حبلت من الروح القدس و ظلت كذلك حتى ولادة المسيح . و لكن هذا لا يعني انها بقيت عذراء .
و هي مثال :
في انجيل لوقا : فَقَالَتْ مَرْيَمُ لِلْمَلاَكِ: «كَيْفَ يَحْدُثُ هَذَا، وَأَنَا لَسْتُ أَعْرِفُ رَجُلاً؟» ( لوقا 1 : 34 )
و في انجيل متى : و لم يعرفها حتى ولدت ابنها البكر و دعا اسمه يسوع ( متى , 25:1)
يعني بدي اعتبر حالي ما بعرف شي من قبل . و عم اققرا الاناجيل :
شو معنى كلمة أعرف بالايتين ؟
يعني اذا كانت مريم عم تسأل الملاك انو كيف هي حامل و ما بتعرف رجل , فكلمة لا اعرف هنا تعني عدم وجود اتصال جنسي .
و في الاية الثانية .. المعنى واضح أيضاً .. و لم يعرفها حتى و لدت ابنها ( البكر) يسوع .
يعني اوضح من هيك مافي ...ليش بدنا نأول ع كيفنا ؟؟؟
هلق اللي انا بستغربو انو ليش المسيحيين بفكروا بالموضوع كتير ...ما هو اساساً ما بمس العقيدة باي شي . يعني شو المشكلة اذا كان عند مريم عشرين ولد طالما انو ولادة المسيح تمت بلا دنس !!!
التركيز على عذرية مريم نوع من الغيرة غير المبررة على المقدسات . يعني اهمية مريم ما بتجي من كونا ضلت عذراء كل عمرها او لاء . خاصة ً انو ملايين النساء ضلو عذراوات كل حياتن . الأهمية بتجي من انها هي اللي حملت ( الأله ) و بالتالي ما في مشكلة بعدين اذا ضلت عذراء أو لاء . و كلمة مريم العذراء لا يجي ان تفهم على انها مريم اللي ضلت كل حياتها عذراء . و انما هي للدلالة على الولادة العجائبية للمسيح لا اكثر
انا هيك بفهم الموضوع من خلال قرائتي للأنجيل . وبشوف انو ما في مشكلة بالنسبة للمسيحين اذا كانت عذراء بعد ولادة المسيح أو لاء ز

J.S: Death is the solution to all problems. No man = No problem.