الاصحاح الرابع: 11 – 21
"أيها الأحباء ان كان الله قد أحبنا هكذا ينبغي لنا أيضاً أن يحب بعضنا بعضاً. الله لم ينظره أحد قط. ان أحب بعضنا بعضأ فالله يثبت فينا و محبته قد تكمّلت فينا. بهذا نعرف أننا نثبت فيه وهو فينا أنه قد أعطانا من روحه. و نحن قد نظرنا و نشهد أن الآب قد أرسل الابن مخلّصاً للعالم. من اعترف أن يسوع هو ابن الله فالله يثبت فيه و هو في الله. و نحن قد عرفنا و صدّقنا المحبة التي لله فينا أن يكون لنا ثقة في يوم الدين لأنه كما هو في هذا العالم هكذا نحن أيضاً. لا خوف في المحبة بل المحبة الكاملة تطرح الخوف الى خارج لأن الخوف له عذاب و أما من خاف فلم يتكمّل في المحبة. نحن نحبه لأنه هو أحبّنا أوّلاً. ان قال أحد اني أحب الله و أبغض أخاه فهو كاذب. لأن من لا يحب أخاه الذي أبصره كيف يقدر أن يحبّ الله الذي لم يبصره. و لنا هذه الوصية منه من يحب الله يحب أخاه أيضاً."
فرحتي بعودة أصدقائي الذين لطالما أحببتهم, كانت أكبر من ما قد قيل أو ما قد يقال, اعذروني على ما أنتم تعتقدون أنه كان بمثابة اساءة لموقعكم المبجل, لكن ان كانت الاساءة باعتقادكم هي في نشر المقال, فاعذروني أيضاًُ لأن من يتحمل المسؤولية هو ليس العضو في الموقع بل المشرفين الذين عجزوا عن التعامل مع هذه الاساءة حسب معتقدهم.
أنمار – كيكو – أبو حنّا
– أحبكم جميعاً... كنتم السابقين و ستبقوا السابقين الى قلبي (السابق هو من يصل أولاً).
طلب صغير أطلبه من مدير الموقع: أرجو منك أيها المدير أن توقف العضو
GodAdmin
لأن ادمين آتية من كلمة ادمينيسترتر و معنى الكلمة ان كنت لا تعرف فهو المدير فاذا جمعت مع كلمة الرب أصبحت تجديفاً, و لا أظن هذه الصفة تليق بمدير يتمتع بقدر كبير من العلم و المعرفة كشخصك, و اذا كنت مشغولا ًو لاتملك من الوقت الكثير لانشاء اسم المدير الجديد, فيمكنك اسناد المهمة لي, و لكن في هذه المرة أرجو أن لا أتهم كما حدث في المرة الأولى.
(خاص الحلاق):
لماذا "بدون تعليق" أيها الحلاق؟ لا تقل بأنك قد اعتزلت المهنة, فلقد كنت – و ستبقى - دائماً الأجدر بحمل المقص!.
نصيحة: (خاص أبو نهلا):
يمكنك الاستفادة من الأخطاء التي تحدث مع المشرفين هنا في منتداك الخاص.
لكم جميعاً فائق المحبة و الاحترام من ديزرت روز.