الرب يسيئ
1ملوك17 عدد20:وصرخ الى الرب وقال ايها الرب الهي أايضا الى الارملة التي انا نازل عندها قد اسأتبإماتتك ابنها. (SVD)
سفر العدد 11 عدد 11 : فقال موسى للرب لماذا اسأت الى عبدك ولماذا لم اجد نعمة في عينيك حتى انك وضعت ثقل جميع هذا الشعب عليّ.
كما هو صفاته كما سبق فقد زادوا على ذلك تجرأً وكفراً على الله Iفقالوا أن I الله يسئ إلى عبيده كما ترى في النصوص في سفر الملوك الأول 17 عدد20 وفي سفر العدد 11 عدد11 وياللعجب على قصة الملوك الأول فإن من يحدث الرب بهذا الكلام هو موسى نبي الله u , فهل هكذا يحدث الأنبياء ربهم ؟
الرب ينقض العهد
زكريا11 عدد10: فاخذت عصاي نعمة وقصفتها لانقض عهدي الذي قطعته مع كل الاسباط. (11)فنقض في ذلك اليوم وهكذا aعلم اذل الغنم المنتظرون لي انها كلمة الرب. (SVD)
ولا مانع أبداً عندهم أن يكون الرب خائناً للأمانة ناقضاً للعهد كما يحكي لنا سفر زكريا 11 عدد10-11 ولعمرك إنهم لفي سكرتهم يعمهون قول الله في القرآن يقول {{وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيراً مِّنَ الْجِنِّ وَالإِنسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لاَّ يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لاَّ يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آذَانٌ لاَّ يَسْمَعُونَ بِهَا أُوْلَـئِكَ كَالأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُوْلَـئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ }الأعراف179
الرب يصيح كالوالدة وينخر ويخرب
جاء في سفر إشعياء الإصحاح 42 عدد13-16 هكذا :
إشعياء 42 عدد13: الرب كالجبار يخرج.كرجل حروب ينهض غيرته.يهتف ويصرخ ويقوى على اعدائه (14) قد صمت منذ الدهر سكت تجلدت.كالوالدة اصيح.انفخ وانخر معا (15) اخرب الجبال والآكام واجفف كل عشبها واجعل الانهار يبسا وانشف الآجام (16) واسير العمي في طريق لم يعرفوها.في مسالك لم يدروها امشيهم.اجعل الظلمة امامهم نورا والمعوجات مستقيمة هذه الامور افعلها ولا اتركهم. (SVD)
لكن هذه لا أجد لها تفسير فهم يقولون على ربهم أنه يصيح كالمرأة حينما تلد وينفخ وينخر وكأنه في حالة وضع أو ولادة !! والله إني أخاف وأنا أكتب هذه الكلمات ويقشعر بدني من شعر رأسي إلى أصابع قدمي من هذا الكلام , فما بال هؤلاء الناس لا يعقلون ولا تتحرك قلوبهم لما يقرأون ؟
ربهم ينسى
جاء في المزمور 13 عدد1 وفي سفر إرمياء 23 عدد39 وفي سفر الخروج 42 عدد24 هكذا :
مزمور 13 عدد1:الى متى يا رب تنساني كل النسيان.الى متى تحجب وجهك عني. (SVD)
إرميا 23 عدد39: لذلك هانذا انساكم نسيانا وارفضكم من امام وجهي انتم والمدينة التي اعطيتكم وآباءكم اياها. (SVD)
خروج2 عدد 24: فسمع الله انينهم فتذّكر الله ميثاقه مع ابراهيم واسحق ويعقوب. (SVD)
قَالَ عِلْمُهَا عِنْدَ رَبِّي فِي كِتَابٍ لا يَضِلُّ رَبِّي وَلا يَنْسَى(52) سورة طه
كما قالوا من قبل أنه متصف بالجهل والسكر والعري والضعف فمن باقي الصفات التي من الطبيعي أن ترافق هذه الصفات هو النسيان فهذا طبيعي جداً بالنسبة لهم .
ربهم خـــــــــــداع
إرميا4 عدد10:فقلت آه يا سيد الرب حقا انك خداعا خادعت هذا الشعب وأورشليم قائلا يكون لكم سلام وقد بلغ السيف النفس. (SVD)
أيوب9 عدد9: صانع النعش والجبار والثريا ومخادع الجنوب. (SVD)
كلام أيوب عن اللهI
في سفر إرمياء 4 عدد10 وفي سفر أيوب 9 عدد9 هنا يصفونه بأنه خداع يخدع الناس وهو قد إتصف من قبل بأنه خائن للأمانة ناقض للعهد فسبحان ربك رب العزة عما يصفون .
الرب يستهزئ ويغيظ الناس
جاء في المزمور 2 عدد4-5 هكذا :
مزمور2 عدد4:الساكن في السموات يضحك.الرب يستهزئ بهم. (5)) حينئذ يتكلم عليهم بغضبه ويرجفهم بغيظه. (SVD)
الرب جالس فاضي لا يجد ما يفعله غير أن يسكن في السماوات يضحك ويستهزأ ثم يغضب ثم يغيظ الناس ويرجفهم هذا ما يفعله الرب عندهم و لكنك قد تنظر مرة في الكتاب تجد أن الرجل الذي يجلس مع المستهزئين هو رجل شرير فما بالك أنهم يصفون ربهم بأنه هو من يستهزأ ؟؟ إقرا المزمور الأول الفقرة الأولى مزمور 1 عدد1 هكذا :
مزمور1 عدد1: طوبى للرجل الذي لم يسلك في مشورة الاشرار وفي طريق الخطاة لم يقف وفي مجلس المستهزئين لم يجلس. (SVD)
الرب يأكل !! يأكل الخرفان ... وجبة دسمة جداً
جاء في سفر العدد 28 عدد1-9 هكذا :
عدد28 عدد1: وكلم الرب موسى قائلا. (2) اوص بني اسرائيل وقل لهم.قرباني طعامي مع وقائدي رائحة سروري تحرصون ان تقربوه لي في وقته.(3)وقل لهم.هذا هو الوقود الذي تقرّبون للرب خروفان حوليان صحيحان لكل يوم محرقة دائمة. (4) الخروف الواحد تعمله صباحا والخروف الثاني تعمله بين العشاءين. (05) وعشر الايفة من دقيق ملتوت بربع الهين من زيت الرض تقدمة. (6) محرقة دائمة.هي المعمولة في جبل سيناء.لرائحة سرور وقودا للرب. (7) وسكيبها ربع الهين للخروف الواحد.في القدس اسكب سكيب مسكر للرب. (8) والخروف الثاني تعمله بين العشاءين كتقدمة الصباح وكسكيبه تعمله وقود رائحة سرور للرب (9) وفي يوم السبت خروفان حوليّان صحيحان وعشران من دقيق ملتوت بزيت تقدمة مع سكيبه (SVD)