اما قولك:
اقتباس:
اخي العزيز الظاهر حضرتك ما عم تعرف شو عم يقرا
|
بل اني اعرف ماذا اقرأ! ولكنك لا تعرف ان تبدي لي جواباً!!!
وقولك:
اقتباس:
المقصود فى الايات الروح القدس والحديث كان مع التلاميذ وليس معنا والنبوؤات تحققت
طبعا مع التلاميذ كل الكلام انت لو لاحظته كان الكلام عندما كان المسيح يرشد التلاميذ فى بدايه كرازتهم
|
انا اعرف ان الحديث كان مع التلاميذ، وليس هذا خلافاً في موضوعنا، ولكن سؤالي واضح وصريح، واكرره اكثر من مره:
ماذا قال لهم هذا الموعود؟؟؟ حتى نعرف الحقيقة!!
اقتباس:
كاتب النص الأصلي : samolb
ترى بحب ذكرك اساني ناطر جوابك على اسئلتي :
1- هل تقبل الصفات السابقة ان تنطبق على رسولكم
2- اذا كنتم انتم المسلمون تؤمنون بتحريف الكتاب المقدس كيف تستشهدون به لاثبات نبوة رسولكم وكيف تثبتون بأيات غير محرفة أو محرفة
ناطر جوابك
تحياتي
|
اكرر:
انا بدأت الحوار على أساس اني اسأل وأنتم تجيبون وتفسرون كتبكم المقدسة، وارجع إلى بداية كلامي في اول صفحة...
ثم اعتبرني انسان جاهل، وأراد أن يدخل في الدين المسيحي، ولكن هذا الجاهل لديه بعض التساؤلات، إن أجبت عليها فسوف يؤمن بالمسيحية...
ثم اني تأملت فيك خير المحاور الذي يجيب على تساؤلاتي، خصوصاً انك مسيحي تؤمن بكتبكم المقدسة وتعرف تفاسيرها، فأتمنى الا يخيب املي فيك...
فإذا انتهينا من طرح ومناقشة تفاسيركم، فسوف اطرح تفسيري لهذه النصوص ونناقشها، وسوف يكون بذلك حواراً علمياً كما هو واضحاً بعنوانه، ولكن:
تذكر ان هذا لن يكون إلا بعد الانتهاء من مناقشة تفاسيركم...
وقولك:
اقتباس:
ومشان تقطع الشك باليقين فيك حضرتك تقرأ الانجيل المقدس وهو بيردلك على اعتراضك كله
|
اذاً اثبت لي من كتابك المقدس حقيقة الأمر، حتى نطرح الشك باليقين الجازم، واخبرني ماذا قال لهم الموعود؟؟؟
ولا تقل اقرأ الإنجيل، انا سائل اريد جواباً، فهل لديك جواب؟ انت تقول: نعم، إذاً فأتيني بالجواب المقنع الذي لا جدال فيه...
سألتك وقلت:
يعني هل قال لكم كل ما أعده الله لكم؟ وهل اخبركم بالحوادث والغيوب؟ وهل علمكم كل شيء؟ وهل آتاكم بالتأويل؟ وهل عرفكم بجميع ما للآب؟؟
هل تحقق هذا الوعد؟؟؟
قلت لي: نعم تحقق الوعد، وكل هذا تحقق مع التلاميذ، فإذا كان كذلك:
اخبرني ماذا قال لهم؟؟؟
سؤال واضح...
في انتظار الإجابة الواضحة...
{وَلَوْ أَنَّ قُرْآنًا سُيِّرَتْ بِهِ الْجِبَالُ أَوْ قُطِّعَتْ بِهِ الأَرْضُ أَوْ كُلِّمَ بِهِ الْمَوْتَى بَل لِّلّهِ الأَمْرُ جَمِيعًا أَفَلَمْ يَيْأَسِ الَّذِينَ آمَنُواْ أَن لَّوْ يَشَاء اللّهُ لَهَدَى النَّاسَ جَمِيعًا وَلاَ يَزَالُ الَّذِينَ كَفَرُواْ تُصِيبُهُم بِمَا صَنَعُواْ قَارِعَةٌ أَوْ تَحُلُّ قَرِيبًا مِّن دَارِهِمْ حَتَّى يَأْتِيَ وَعْدُ اللّهِ إِنَّ اللّهَ لاَ يُخْلِفُ الْمِيعَادَ}