أهلين أبو جريج ... خود هي
صيانتك مجّانية ... كفالتك عالميّة
و بخمس ثوانٍ ...تصلين إلى الميّة
و مقعدٌ رياضيٌّ مريح ...و سرعةٌ تُجاري الريح
نعومةٌ في الأداء .... طيري بي في السّماء
تنسابين كانسياب الماء ... و أيّ منافسٌ يجابهك ستجعلينه أشلاء
و كوندشن جعل الدُنيا شتاء

و شوفاجٌ جعلني مثل الشواء
و فرشٌ جلديٌّ بملمس ناعم

... غير موجودٍ عند الجنس الناعم
تصميمكِ فريد ... أصرارُكِ عنيد
هيكلكِ صنع من فولاذٍ

... لا من حديد
تميّز و احتراف ... لابدًّ من الاعتراف
ولك يقبرني ربّك ... تقبشي عضامي