اقتباس:
وأن الرسول (ص) قد خشي ألا يميز الفسّاق من الشباب بين الأمَة التي يستلزم وضعها باعتبارها مملوكة أن تظهر مكشوفة، وأن تظهر محاسنها بأنواع الزينة للترغيب في شرائها وبين الحرة،
|
ها هو محمد مرة ثانية يعامل النساء كالسلع
هناك التي بيعت (الحرة ) والتي مازالت قيد البيع (الجارية المسكينة والتي لا يهتم محمد ان تعرض لها الفساق )
ارجو من الجميع قراءة مقالات الاخ اعلاء ليعلموا ما سيمونه دين العدل والمساواة