أيها الأخ العزيز، هل تيقنت في قلبك أن الله قد خلصك؟ أنه مستعد أنيمنحك روحه القدوس، ليشهد روحه لروحك أنك أصبحت من أولاد الله. أن الله الأزلي قبلككما أنت وطهرك وأحياك وقدسك أيضاً ومنحك سلاماً أبدياً في ضميرك. هذا هو اختيار كلالذين قد نالوا الخلاص، أنهم تيقنوا من محبة الله اللامتغيرة. وإن لم تكن قد حصلتعلىهذا اليقين بعد فاطلب إلى الله بكل خشوع وثقة أن يسكب من روحه القدوس فيك، ليمكثمعك فتدرك حقيقة خلاصك وتطمئن اطمئناناً وتذهب في طريقك مسروراً.
كل من يحب المسيح يشبه أعمى قد أبصر ورأى في المصلوب الباب المؤديإلى الله. وهذا الباب مفتوح على مصراعيه والمسيح هو بنفس الوقت ينبوع الحياةالأبدية نستلم منه القوة لإنساننا الباطن لنتغير عن سيرتنا القديمة. فلأجل غفرانالخطايا يدخل روح الله فيك ويجدد جميع نواحي حياتك. فآمن بالمخلص يسوع تحيا الحياةالتي تستحق أن تدعى حياة إلى الأبد.
انسان بلا حدود
CHEGUEVARA
انني احس على وجهي بألم كل صفعة توجه الى مظلوم في هذه الدنيا ، فأينما وجد الظلم فذاك هو وطني.
EYE IN EYE MAKE THE WORLD EVIL
"أما أنا فقد تعلمت أن أنسى كثيرًا، وأطلب العفو كثيرًا"
الأنسان والأنسانية
|