مرة كان رفيقي علقان خناقة و ماقدرت ساعدو لأنو كالنو رفقاتي
مرة تاني كان بدو مني رفيقي بعلو مو بايلو لرفيقنا بس تنبلت و أشترى صاحبنا
*** لنصير مزبلة و بدون تاريخ ***
"محمد الماغوط "
حطم سيفك , تناول فأسك , و اتبعني و ازرع السلام و المحبة في كبد الأرض
"رسالة الرب بعل إلى شعبه السوري "
عالوعد يا كمون
أخوية ... أبو وليام على طول الدرب
|