- وهذا التدبير الذى تحويه حكمة الله نرى خطته معلنة فى الكتاب المقدس بدءاً من سفر التكوين أول أسفار العهد القديم حتى سفر الرؤيا آخر أسفار العهد الجديد.
- وهكذا يتضح لنا أن السقوط الذى وقع فيه أبونا آدم حوله الله إلى خير عميم للبشرية كلها بصنع الخلاص العظيم من الموت الآبدى هذا الخلاص الذى أصبح هدفاً تسعى للحصول عليه كل نفس تدرك قيمته وأهميته لخلودها وسعادتها الدائمة . وعلى مثل هذه النفس أن تعرف أن الطريق الوحيد لحصولها على هذا الخلاص وعلى أمجاده الفائقة هو إيماننا بالمسيح.........
يتبع>>>>>>>>>>