خدام يبحث عن مسك الختام
يعني ما كفى الأستاذ عبد الحليم "الله يلعن الحليب اللي رضعو" ما كفاه زهوة السلطة لمدة أربعين عام قضاه بحب الدولار وعبادة الصرامي , بل و يبحث عن أغراء "شرف المعارضة" ليختم فيها عمره المديد الذي شارف على نهايته.
اذا في عدل في الأرض , يجب أن يخسر عبدو وأمثاله {حتى ولو ماظهرو بالتلفزيون} كل شيء , يعني لا حب السلطة ولا شرف المعارضة .
أيها الكلاب الى حينا أنتم وكل كلاب الأرض مدعوون ...
فتفضلوا ومعكم سكاكينكم وشوككم وأدواتكم
منكم الجبن والفعل ومنا الدم واللحم
|