اقتباس:
كاتب النص الأصلي : عبد الرحمن الرحيم
اليسوع تزوج مريم المجدلية التي كان يحبها كثيرا لدرجة انه كان يقبلها من فمها امام تلاميذه ليقول لهم بانه يحبها اكثر منهم ، خاصة ان له سابقة في حبه لاحد تلاميذه عندما اجلسه في حضنه وهو متزر بمنشفة ( عريان ) .
والمضحك ان اليسوع يعزم نفسه لعرسه.
ههههههههههههههههه
وبالتالي عملية تحريف نصوصكم للاسف لم تكن متقنة لان المجرم لا بد وان يترك اثرا لجريمته ، وهذا ما يحصل دائما معكم في نصوصكم مثل قصة الذبيح ( ابنه البكر = اسحق عندكم ، بالرغم ان البكر هو اسماعيل ، تحريف غير متقن ) ، والدليل على عدم اتقان المحرف في عمله انه نسي ان يقول ان حماته في متى تخص بطرس = سمعان وليس اليسوع ، ولكن حتى تنكشف عملية التحريف لا بد للمجرم ان يترك الاثر ، وهذا هو الاثر ، اليسوع ذهب الى بيت بطرس = سمعان فوجد حماته هناك ، فماذا كانت تفعل حماة اليسوع في بيت بطرس = سمعان ؟
بانتظاركم
|
اخى المبجل عبد الرحمن لقد نصحتك سابقاً أن تذهب لدكتور لتكشف على نظرك ولكنى الآن عدل عن ذلك بأنى سوف أنصحك بالذهاب لدكتور نفسانى لان للأسف بدأت اعراض الهلوسة تظهر عليك وبدأت تتفوه بما هو غير صحيح بالمرة ولا أعلم من أين اتيت بما تقول ولكن لا اندهش فعندما يحبس الانسان فى حبس انفرادى يحاول بكل السبل أن يخرج منه بأى طريقة حتى لو تفوه بالاكاذيب ......... وأتمنى من الله أن يفتح قلبك للمعرفة وعقلك للفهم حيث انهما ليس لهما وجود عندك أصلاااااااااااااااااااا ...
