اقتباس:
كاتب النص الأصلي : عبد الرحمن الرحيم
بطرس = سمعان او سمعان = بطرس ، هذا الامر لا يعنينا بشيء نحن المسلمين.
اليسوع له حماة.
بطرس = سمعان له حماة ايضا.
عندما ذهب اليسوع الى بيت بطرس كما اشار متى ، وجد اليسوع حماته هناك ، اي في بيت بطرس = سمعان ، وكانت مضطجعة ومحمومة ...الخ ، فماذا كانت تفعل حماة اليسوع في بيت بطرس ؟
اما قصة زواج اليسوع فهي مذكورة في كتابكم المحرف عندما حوّل الماء الى خمر ، وعندما صرخ في وجه امه وعاملها معاملة السيد لخادمته.
عندما ذهب اليسوع الى بيت بطرس = سمعان كما اشار مرقس ، وجد اليسوع حماة بطرس = سمعان هناك ، وكانت مضطجعة ومحمومة....الخ.
فما علاقة حماة اليسوع بحماة بطرس = سمعان ؟
الموضوع واضح ، ولكنكم تنكرون حماة اليسوع حتى تثبتوا انه لم يكن انسان جنسي ويحب الجنس فتزوج والارجح انها مريم المجدلية لانه كان يحبها كثيرا اكثر من تلاميذه الذين لم يثق بهم ابدا ، ومن شدة حبه لها كان يقبلها من فمها ، فاذا لم يكن قد تزوجها فاذا زنا بها ، هذه هي كل القصة.
تحياتي
|
اليسوع تزوج مريم المجدلية التي كان يحبها كثيرا لدرجة انه كان يقبلها من فمها امام تلاميذه ليقول لهم بانه يحبها اكثر منهم ، خاصة ان له سابقة في حبه لاحد تلاميذه عندما اجلسه في حضنه وهو متزر بمنشفة ( عريان ) .
والمضحك ان اليسوع يعزم نفسه لعرسه.
ههههههههههههههههه
وبالتالي عملية تحريف نصوصكم للاسف لم تكن متقنة لان المجرم لا بد وان يترك اثرا لجريمته ، وهذا ما يحصل دائما معكم في نصوصكم مثل قصة الذبيح ( ابنه البكر = اسحق عندكم ، بالرغم ان البكر هو اسماعيل ، تحريف غير متقن ) ، والدليل على عدم اتقان المحرف في عمله انه نسي ان يقول ان حماته في متى تخص بطرس = سمعان وليس اليسوع ، ولكن حتى تنكشف عملية التحريف لا بد للمجرم ان يترك الاثر ، وهذا هو الاثر ، اليسوع ذهب الى بيت بطرس = سمعان فوجد حماته هناك ، فماذا كانت تفعل حماة اليسوع في بيت بطرس = سمعان ؟
بانتظاركم
http://www.anssar.com/nadera1_files/fer%20on.jpg