[الأستاذ]

(15«إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَنِي فَاحْفَظُوا وَصَايَايَ 16وَأَنَا أَطْلُبُ مِنَ الآبِ فَيُعْطِيكُمْ مُعَزِّياً آخَرَ لِيَمْكُثَ مَعَكُمْ إِلَى الأَبَدِ 17رُوحُ الْحَقِّ الَّذِي لاَ يَسْتَطِيعُ الْعَالَمُ أَنْ يَقْبَلَهُ لأَنَّهُ لاَ يَرَاهُ وَلاَ يَعْرِفُهُ وَأَمَّا أَنْتُمْ فَتَعْرِفُونَهُ لأَنَّهُ مَاكِثٌ مَعَكُمْ وَيَكُونُ فِيكُمْ.) يوحنا 14: 15http

هاها
إنت جبت الشاهد يلي بينقض كلامك: ليمكث معكم إلى الأبد
نبي العرب محمد لم يمكث مع التلاميذ الذين كلمهم المسيح ولا حتى نص دقيقة لأنو وقت ولد كانت عضامون صارت مكاحل (يعني ماتوا و ذابت عظامهم)
تاني شي : إذا تناسينا التلاميذ محمد ما ضل لا معون و لا غيرون للأبد يعني متلو متل التلاميذ مات و اندفن متل كل الناس

فلو علم هيرودس الرومانى أن عيسى عليه السلام هو المسيح (المسيَّا الرئيس) لقتله ، لعلمه أن المسيَّا سيقضى على الإمبراطورية الرومانية ، الأمر الذى أخافه واضطرَّ بسببه أن يجمع الكهنة والكتبة ليسألهم عن مولده لكى يَطمَئن. وبما أنه لم يقتله ولم يحاول ذلك ، فيكون اليهود قد نفوا إذن عنه أنه المسيَّا ، ونفوا خروجه من نسل داود أو مولده فى الجليل. وهذا الدليل يُضاف إلى باقى الأدلة التى ذكرتها.

حلو
يعني قصدك أنو لو حاول يقتلو ليسوع كان معناتا أنو هو المسيا أو المسيح المنتظر
جميل إذا بترجع لإنجيل متى الفصل الاول من الآية 16 حتى الآية 18 بتلاقي أنو هيرودس فعلاً حاول يقتل يسوع فقتل كل طفل في بيت لحم من ابن سنتين فما دون واتحقق بهالشي نبوؤة النبي إرميا في ارميا31:15
و بالمناسبة مين هادا المقوقس
أصلاً لو ما كان مقوقس ما كان عمل هيك :P عفوا يا شباب عم بمزح
يعني المقالة كتير طويلة و هدول الشغلات يلي لحقت اقراها بتعرفو الدنيا فحوص
ما تواخذنا أخ عماد بركي بعد الفحوص برجع لهي المقالة و بقراها على مهلي و بجاوب على كل فكرة لحالها