عزيزي
الحديث يقول
أو لا يخشى أحدكم
أي أن النبي يريد أن يوضح لهم أن هذا الذنب قبيح ويُغضب الله لدرجة أنه يستدعي أن يبدل الله رأس هذا الرجل برأس حمار
والله تعالى أعلى وأعلم

لبيروت....من قلبي سلام لبيروت
لا يزال المرء عالما ما طلب العلم ....... فإذا ظن أنه علم فقد جهل
لا تناقش غبيا ......... لأن الناس لن يعرفوا أيكما الغبي
|