اقتباس:
اربعة وعشرون :
يقول ربك في كتابه :
( ما فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ” (الأنعام ٦: ٣٨) )
( وَلَا رَطْبٍ وَلَا يَابِسٍ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُبِينٍ” (الأنعام ٦: ٥٩) …!
علماً بإن القرآن لم يشتمل على أكثر العلوم الأصوليَّة والطبيعية والرياضية والطبية، ولا على الحوادث اليومية!
وجلّ ما فيه أحاديث عن نساء محمد ورغبات وحمد وحروب محمد وكيف يقسم الغنائم بين جنوده وأهل بيته وتفاصيل صغيرة وتافهة عن نسوانه وعن الحيض والجنس و…و…و… الخ …!
|
الكتاب المقصود ليس القرآن وانما هو اللوح المحفوظ
ومن المعلوم بأن لفظ الكتاب ورد بمعان عدة في القرآن الكريم ولا ينحصر في معنى واحد
ولم أجد تناقضا هنا نهائيا