تقول بعض الروايات التلمودية بيسوع المسيح على أنه يسوع وابن سطادا وابن بانديرا، وتجعل مريم المجدلية مريم مجدلة شعر النساء، وفي الوقت نفسه أم يسوع المسيح مريم العذراء، مشيرة إليهما بنعوت تحقيرية معروفة وسائدة، يقصد منها تشويه صورة المسيح والعذراء والإساءة إليهما.
النصوص التلمودية تشير إلى يسوع المسيح ملحقاً به ابشع النعوت: الساحر وابن الزنا، وما إلى ذلك من التشهيرات السفيهة.
|