اقتباس:
ثلاثة وعشرون :
يرد في القرآن أن إبراهيم الخليل هو مسلمٌ أيضاً مع أنّه ظهر سنة2700 قبل ظهور الدعوة المحمدية ، في جنوب بلاد ما بين النهرين ( العراق حالياً ) فكيف يصح هذا …؟
أسمع القول : ما كان إبراهيم يهوديّاً ولا نصرانيّاً ولكن كان حنيفاً مسلماً... [ ( آل عمران 67 ) .
ثم إن محمد ذاته يقول في الأنعام 163 ( أنا أول المسلمين ) ، فمن نصدق يا ترى …!
|
كما هو معروف بين جميع المسلمين وجهل السائلين :
بان معنى "مسلم"
التسليم لله تعالى سبحانه عما يصفه به المعتدون
وهذا يعني ان المسلم مُسَلِم أمره لله تعالى بما امره به الله كل مسلم برسالة عصره واوانه وقومه
وليس برسالة عصر لاحق
مما يعني انه لا يجوز تطبيق معايير واحكام الاسلام كدين الرسالة المحمدية الخاتمة مع شخص سبقها بالعديد من الأزمنه
وعليه لا يوجد اى تناقض اللهم سوء فهم لمعنى المسلم من السائل فقط