الفكرة لأنو مريم المجدلية (كما تلاحظون) لم تذكر في الإنجيل قبل قصة الصلب سوى أنها كانت ترافق يسوع مع بقية النسوة...
أما قصة المرأة الخاطئة فلا يذكر الإنجيل إن كانت هي نفسها المجدلية أم لا.. لكن هناك بعض الدراسات تربط بين الشخصيتين، ولا أدري ما السبب حقيقة...
وأعتقد أن مكانة مريم المجدلية بالإضافة إلى إيمانها يسوع بعد الخطيئة (إخراج السبع شياطين) -ولكن الكثير آمنوا وتابوا- ولكن أعتقد أنها قد أخذت مانة خاصة أيضاً لأنه حسب يوحنا فإن يسوع ظهر أول ما ظهر للمريمية ووقع على عاتقها إخبار الناس (التلاميذ)...
