عندي قصة احلى ...
مرة اجتمعت مع رفقاتي ايام الدراسة و كان بيناتنا شب جارو لواحد رفيقنا ... الشب على نياتو شوي ... يعني ع البركة
المهم انو فتحنا موضوع عن الاشباح و العالم الروحاني و هيك قصص و كل واحد فينا صار يحكي قصة غريبة ... و الشب المسكين قاعد عم يتسمع
بعد شوي ... حب يشاركنا الحديث فحكالنا القصة التالية:
"لما كنت زغير كان البابا مسافر ع السعودية ... و كنا ساكنين ببيت عربي ... و مرة برجع من المدرسة بكير بقوم بلاقي واحد رجال طالع على الخزانة باوضة اهلي و عم يطلع من الشباك العالي
امت سألت الماما "مين هاد ماما ؟؟؟" قامت جاوبتني " لك هاد ولي، اوعك تخبر حدا انو شفتو بعدين بتروح البركة من البيت"
طبعا بدكم تتخيلوا موقفنا كيف كل واحد كاتم ضحكتو من جهة ... و شفقان ع هالشب يللي فضح حالو من جهة تانية ....
بس يللي فكرت فيه وقتها ... هوي اسلوب التربية اللعين يللي بيمارسوه الاهل من خلال تجميد عقول ولادهم بسخافات لمجرد انو يغطوا حماقاتهم
عندما تتأجج نار التحششيش .. تنأى الحشائش بالحشيش الحشحشش ..
وحشيشة التحشيش .. عمر أحشش ..
حش الحشائش في حشيش محشش ..
حشاش يا أخا الحشيش ..
حشش على تحشيش محششنا القديم ..
سوريا الله حاميا
jesus i trust in you