عرض مشاركة واحدة
قديم 20/12/2005   #29
شب و شيخ الشباب answer me muslims
عضو
-- زعيـــــــم --
 
الصورة الرمزية لـ answer me muslims
answer me muslims is offline
 
نورنا ب:
Aug 2005
المطرح:
القاهره
مشاركات:
1,234

إرسال خطاب AIM إلى answer me muslims إرسال خطاب Yahoo إلى answer me muslims
افتراضي


اقتباس:
نحن الذي بدورنا ان نشكرك لانك ساعدتنا في وضع نصوص كتابكم والتي جميعها تدل على وحدانية الله ، وما يدعم وحدانية الله ونفي عقيدة الثالوث التي تؤمنوا بها ، وان الاب والابن والروح القدس هم ثلاثة منفصلين وليسوا متحدين لا بالجوهر ولا بخلافه ، هي النصوص التي وضعتها انت اضافة الى نصوص الاخ الفاضل السيد والاخت الفاضلة الاميرة .

وما يدعم صحة كلامنا ببطلان عقيدة الثالوث التي تؤمنون بها ، وبطلان الاتحاد بينهم هو مداخلتي التي وضعتها لكم للحوار ، ولكن يؤسفني بانك لم تتطرق لها لا من قريب ولا من بعيد في ردودك السابقة.

فهل نتوقع منك او من غيرك الحوار في طرحنا وبدون الالتفاف على النصوص او اهمالها؟

بانتظارك
اعتقد ان هذه الكلام رديت عليه كثيرا وسوف انزله لك مرة اخرى لاننى عارف فهمك بظى للغايه
اقتباس:
فالله واحد ولكن ماهي نوعية تلك الوحدانيه؟
وان كان لابد من اطلاق اسم على وحدانية اللة فمن الممكن ان تسمى الوحدانية الشاملة المانعة او الوحدانية الجامعة المانعة اي الشاملة او الجامعة لكل ما هو لازم لوجود صفات اللة بالفعل بصرف النظر عن وجود الكائنات او عدم وجودها لانة بذلك يكون منذ الازل الذى لا بدء لة عالما ومعلومات وعاقلا ومعقولا ومريدا ومرادا وناظرا ومنظورا وسميعا وكليما ومحبا ومحبوبا دون ان يكون هناك تركيب فى ذاتة او شريك معة الامر الذى يتوافق كل التوافق مع كمالة واستغنائة بذاتة عن كل شىء فى الوجود ومن بين اليهود قال فيلون اللة لا يتصل بالعالم مباشرة بل بواسطة كلمتة وقال سيمون بن يوشى كلمة الوهيم اي اللة تدل على انة تعالى جامع ومن بين المسيحين قال بوخمى لا بد ان يكون اللة منطويا على كثيرة هى الينبوع الخفى للحياة الكلية اذ كيف يمكن تفسير الكثرة الموجودة فى العالم بالوحدة المطلقة وليس فى الوحدة المطلقة شىء تريدة ما دامت وحدة مطلقة وقال فيكتور كوزان الحقائق المطلقة التى نجدها فى عقلنا تتطلب وجود عقل مطلق ولما كاان عاقلا كان وجدانا والوجدان يتضمن التنوع وقال سانتلا كيف يتصور صدور الكثرة من الاحدية البسيطة المتعالية عن كل كثرة ان الامر لا يخلو ان يكون احد حالين اما ان يقال ان الكثرة كانت مكنونة فى ذات الاول المحض كما قال بعض الصوفيين انها كالشجرة فى النواة واما ان يقال ان الكثرة لم يكن لها اثر او رسم فى ذات اللة وكيف يتصور حينئذ ان يكون على للكثرة فبناء على راية يجب التسليم بوجود كثرة فى اللة او بتعبير ادق بوجود الة جامع او شامل ومن بين فلاسفة المسلمين وعلمائهمقال صاحب التحقيق ارى الكثرة فى الواحد وان اختلفت حقائقها وكثرت فانها عين واحدة فهذا كثرة معقولة فى ذات العين وقال ابن العربى اذا اعتبر الحق ذاتا وصفات كان كلا فى وحدة وقال غيرة لكن من غلبت علية الوحدة من كل وجة كان على خطر فالقلوب بة هائمة والعقول فية حائرة وبذلك ظهرت عظمتة سبحانة وتعالى
اقرء جيدا وحاول تفهم ولو مره واحده

فَقَالَ لَهُ الْكَاتِبُ: صَحِيحٌ، يَامُعَلِّمُ! حَسَبَ الْحَقِّ تَكَلَّمْتَ. فَإِنَّ اللهَ وَاحِدٌ وَلَيْسَ آخَرُ سِوَاهُ.
- انجيل مرقس 12:32
موقع مسيحيات فقط
http://www.answer-me-muslims.com/
 
 
Page generated in 0.02910 seconds with 10 queries